وقد ترأس اللجنة المكلف بمهمة لدى الحجابة الملكية، محمد سعد الدين سميج، بحضور عامل إقليم الجديدة، امحمد عطفاوي، وعدد من المسؤولين المحليين، حيث تم تسليم مجموعة من المساعدات الاجتماعية والصحية بمقر باشوية أزمور.
مساعدات اجتماعية وصحية متنوعة
وشملت هذه المبادرة توزيع كراسي متحركة، ونظارات طبية، ومساعدات مالية على الأسر المعوزة، إضافة إلى دعم أشخاص يعانون من أمراض مزمنة كداء السكري والفشل الكلوي. واستفاد من هذه الالتفاتة الملكية السامية حوالي 100 أسرة معوزة، و10 أشخاص يعانون من السكري، و10 آخرين من الفشل الكلوي، و13 من ذوي الاحتياجات الخاصة، و48 من التلاميذ ضعاف البصر، فضلاً عن 10 أطفال أيتام.
كما تم، في ضريح الولي الصالح مولاي بوشعيب السارية، تسليم هبة ملكية لفائدة الشرفاء الشوفانيين وحفظة القرآن الكريم، إلى جانب عدد من الأسر المعوزة.
تعبير عن العناية الملكية السامية
وتأتي هذه المبادرة في إطار العناية التي يوليها جلالة الملك محمد السادس للفئات الهشة والمحتاجين، وإعلاء قيم التضامن والتكافل الاجتماعي التي تميز المجتمع المغربي. وقد شكلت المناسبة لحظة إنسانية مؤثرة تعكس التلاحم بين العرش والشعب، وتؤكد استمرارية المبادرات الملكية التي تستهدف دعم الفئات الأكثر حاجة.
أدعية وابتهالات
وبهذه المناسبة، تضرع الحضور إلى العلي القدير بأن يحفظ أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وأن يقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة. كما رفعت أكف الضراعة إلى المولى عز وجل بأن يمطر شآبيب الرحمة والمغفرة على روحي جلالة المغفور لهما محمد الخامس والحسن الثاني، طيب الله ثراهما.
موسم روحي وإنساني
ويشكل موسم الولي الصالح مولاي بوشعيب السارية مناسبة روحية واجتماعية كبرى تحتفي فيها ساكنة أزمور وزوارها بالقيم الدينية والإنسانية، كما يعكس حرص المؤسسة الملكية على دعم المبادرات التضامنية وتعزيز قيم التآزر داخل المجتمع المغربي.
مساعدات اجتماعية وصحية متنوعة
وشملت هذه المبادرة توزيع كراسي متحركة، ونظارات طبية، ومساعدات مالية على الأسر المعوزة، إضافة إلى دعم أشخاص يعانون من أمراض مزمنة كداء السكري والفشل الكلوي. واستفاد من هذه الالتفاتة الملكية السامية حوالي 100 أسرة معوزة، و10 أشخاص يعانون من السكري، و10 آخرين من الفشل الكلوي، و13 من ذوي الاحتياجات الخاصة، و48 من التلاميذ ضعاف البصر، فضلاً عن 10 أطفال أيتام.
كما تم، في ضريح الولي الصالح مولاي بوشعيب السارية، تسليم هبة ملكية لفائدة الشرفاء الشوفانيين وحفظة القرآن الكريم، إلى جانب عدد من الأسر المعوزة.
تعبير عن العناية الملكية السامية
وتأتي هذه المبادرة في إطار العناية التي يوليها جلالة الملك محمد السادس للفئات الهشة والمحتاجين، وإعلاء قيم التضامن والتكافل الاجتماعي التي تميز المجتمع المغربي. وقد شكلت المناسبة لحظة إنسانية مؤثرة تعكس التلاحم بين العرش والشعب، وتؤكد استمرارية المبادرات الملكية التي تستهدف دعم الفئات الأكثر حاجة.
أدعية وابتهالات
وبهذه المناسبة، تضرع الحضور إلى العلي القدير بأن يحفظ أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وأن يقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة. كما رفعت أكف الضراعة إلى المولى عز وجل بأن يمطر شآبيب الرحمة والمغفرة على روحي جلالة المغفور لهما محمد الخامس والحسن الثاني، طيب الله ثراهما.
موسم روحي وإنساني
ويشكل موسم الولي الصالح مولاي بوشعيب السارية مناسبة روحية واجتماعية كبرى تحتفي فيها ساكنة أزمور وزوارها بالقيم الدينية والإنسانية، كما يعكس حرص المؤسسة الملكية على دعم المبادرات التضامنية وتعزيز قيم التآزر داخل المجتمع المغربي.