الدينامية الإيجابية ومسار الحكم الذاتي
أكد بركة على ضرورة مواكبة الدينامية الإيجابية التي تشهدها القضية الوطنية، مشيرًا إلى أهمية التفاوض حول شكل الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية. وأوضح أن هذه التحولات تتطلب تعبئة وطنية والتسلح بآليات الترافع اللازمة، وفقًا للتوجيهات الملكية السامية.
الدبلوماسية الحزبية والبرلمانية
استعرض بركة مضامين الخطاب الملكي السامي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والذي أشاد فيه بدور الدبلوماسية الحزبية والبرلمانية في كسب دعم البلدان بشأن مغربية الصحراء. وأشار إلى الانتقال من مقاربة رد الفعل إلى أخذ المبادرة والتحلي بالحزم والاستباقية، مما أدى إلى تحقيق مكاسب دبلوماسية كبيرة تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة.
المشاريع التنموية الكبرى
أبرز بركة أهمية المشاريع الملكية الكبرى في الأقاليم الجنوبية، مشيرًا إلى أن الاستثمارات في المنطقة تفوق عشر مرات قيمة الثروات الطبيعية، مما يعكس حرص المملكة على ضمان ازدهار وتنمية المنطقة. وشمل ذلك النموذج التنموي الجديد، المبادرة الأطلسية، مشروع خط أنبوب الغاز المغرب – نيجيريا، وميناء الداخلة الأطلسي.
التنسيق بين الدبلوماسيات
توقف بركة عند ضرورة خلق تنسيق حقيقي بين الدبلوماسية الرسمية والحزبية والشعبية، موضحًا الآثار الإيجابية لحل النزاع المفتعل، بما في ذلك تحقيق استقرار أمني وخلق سوق قوية للاستثمارات الدولية.
التعبئة للانتخابات المقبلة
دعا بركة إلى تعبئة المواطنين للمشاركة في الانتخابات المقبلة، مشيرًا إلى أن نسبة المشاركة تؤثر بشكل كبير على مدى مشروعية الحكومة المنتخبة وقوتها في حشد الدعم لصالح الوحدة الترابية للمغرب.
التكييف مع التغيرات الجيوسياسية
شدد بركة على أهمية تكييف الخطاب حول الوحدة الترابية وفق خصوصية الفئات المستهدفة دوليًا، مع ترسيخ حضور مغربي قوي في البرلمانات الجهوية، ومواصلة تكريس قيم الديمقراطية، والترافع بلغات أجنبية، مع التحلي باليقظة بالنظر للتقلبات الجيوسياسية العالمية.
هذا اللقاء يعكس التزام حزب الاستقلال بتعزيز الوحدة الترابية للمغرب والعمل على تحقيق التنمية المستدامة في الأقاليم الجنوبية، في ظل التوجيهات الملكية السامية.
أكد بركة على ضرورة مواكبة الدينامية الإيجابية التي تشهدها القضية الوطنية، مشيرًا إلى أهمية التفاوض حول شكل الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية. وأوضح أن هذه التحولات تتطلب تعبئة وطنية والتسلح بآليات الترافع اللازمة، وفقًا للتوجيهات الملكية السامية.
الدبلوماسية الحزبية والبرلمانية
استعرض بركة مضامين الخطاب الملكي السامي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والذي أشاد فيه بدور الدبلوماسية الحزبية والبرلمانية في كسب دعم البلدان بشأن مغربية الصحراء. وأشار إلى الانتقال من مقاربة رد الفعل إلى أخذ المبادرة والتحلي بالحزم والاستباقية، مما أدى إلى تحقيق مكاسب دبلوماسية كبيرة تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة.
المشاريع التنموية الكبرى
أبرز بركة أهمية المشاريع الملكية الكبرى في الأقاليم الجنوبية، مشيرًا إلى أن الاستثمارات في المنطقة تفوق عشر مرات قيمة الثروات الطبيعية، مما يعكس حرص المملكة على ضمان ازدهار وتنمية المنطقة. وشمل ذلك النموذج التنموي الجديد، المبادرة الأطلسية، مشروع خط أنبوب الغاز المغرب – نيجيريا، وميناء الداخلة الأطلسي.
التنسيق بين الدبلوماسيات
توقف بركة عند ضرورة خلق تنسيق حقيقي بين الدبلوماسية الرسمية والحزبية والشعبية، موضحًا الآثار الإيجابية لحل النزاع المفتعل، بما في ذلك تحقيق استقرار أمني وخلق سوق قوية للاستثمارات الدولية.
التعبئة للانتخابات المقبلة
دعا بركة إلى تعبئة المواطنين للمشاركة في الانتخابات المقبلة، مشيرًا إلى أن نسبة المشاركة تؤثر بشكل كبير على مدى مشروعية الحكومة المنتخبة وقوتها في حشد الدعم لصالح الوحدة الترابية للمغرب.
التكييف مع التغيرات الجيوسياسية
شدد بركة على أهمية تكييف الخطاب حول الوحدة الترابية وفق خصوصية الفئات المستهدفة دوليًا، مع ترسيخ حضور مغربي قوي في البرلمانات الجهوية، ومواصلة تكريس قيم الديمقراطية، والترافع بلغات أجنبية، مع التحلي باليقظة بالنظر للتقلبات الجيوسياسية العالمية.
هذا اللقاء يعكس التزام حزب الاستقلال بتعزيز الوحدة الترابية للمغرب والعمل على تحقيق التنمية المستدامة في الأقاليم الجنوبية، في ظل التوجيهات الملكية السامية.