ووفق صحيفة “داغنز نارينغسليف”، فإن ستور تقدّم بطلب زيارة إلى تل أبيب عقب دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيّز التنفيذ، غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض استقبال الزيارة، مبررا القرار بـ“أسباب سياسية”، وفق ما نقلت الصحيفة عن مصادرها.
وبحسب المعطيات ذاتها، فإن الزيارة كانت مبرمجة الشهر الماضي، في إطار مساعٍ نرويجية لفهم الترتيبات الجديدة التي أعقبت اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة “حماس”، قبل أن يواجه رئيس الحكومة النرويجية منعاً مباشرا من السلطات الإسرائيلية.
وجاءت هذه التطورات في الوقت الذي دخلت فيه المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بموجب تفاهمات غير مباشرة احتضنتها مدينة شرم الشيخ المصرية، بمشاركة مصر وقطر والولايات المتحدة وتركيا، واعتمادا على مقترح قدّمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب الدامية في القطاع.
وخلال هذه المرحلة، أفرجت حركة “حماس” عن جميع المحتجزين الإسرائيليين الأحياء لديها والبالغ عددهم 20 شخصا، قبل أن تسلّم لاحقا عددا من الجثث، مؤكدة أنها تعمل على تحديد أماكن الجثث المتبقية لنقلها إلى الجانب الإسرائيلي. وفي المقابل، أفرجت إسرائيل عن نحو 2000 معتقل وسجين فلسطيني، وفق ما تنص عليه ترتيبات الصفقة.
ويشير منع زيارة ستور إلى وجود توتر غير معلن بين تل أبيب وأوسلو، لاسيما أن النرويج لعبت تاريخيا أدوارا دبلوماسية مهمة في ملفات الشرق الأوسط، أبرزها “اتفاقيات أوسلو”، ما يجعل الخطوة الإسرائيلية محط تساؤلات حول خلفياتها والرسائل السياسية التي تحملها في مرحلة حساسة تشهد تحولات كبرى في المشهد الإقليمي.
وبحسب المعطيات ذاتها، فإن الزيارة كانت مبرمجة الشهر الماضي، في إطار مساعٍ نرويجية لفهم الترتيبات الجديدة التي أعقبت اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة “حماس”، قبل أن يواجه رئيس الحكومة النرويجية منعاً مباشرا من السلطات الإسرائيلية.
وجاءت هذه التطورات في الوقت الذي دخلت فيه المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بموجب تفاهمات غير مباشرة احتضنتها مدينة شرم الشيخ المصرية، بمشاركة مصر وقطر والولايات المتحدة وتركيا، واعتمادا على مقترح قدّمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب الدامية في القطاع.
وخلال هذه المرحلة، أفرجت حركة “حماس” عن جميع المحتجزين الإسرائيليين الأحياء لديها والبالغ عددهم 20 شخصا، قبل أن تسلّم لاحقا عددا من الجثث، مؤكدة أنها تعمل على تحديد أماكن الجثث المتبقية لنقلها إلى الجانب الإسرائيلي. وفي المقابل، أفرجت إسرائيل عن نحو 2000 معتقل وسجين فلسطيني، وفق ما تنص عليه ترتيبات الصفقة.
ويشير منع زيارة ستور إلى وجود توتر غير معلن بين تل أبيب وأوسلو، لاسيما أن النرويج لعبت تاريخيا أدوارا دبلوماسية مهمة في ملفات الشرق الأوسط، أبرزها “اتفاقيات أوسلو”، ما يجعل الخطوة الإسرائيلية محط تساؤلات حول خلفياتها والرسائل السياسية التي تحملها في مرحلة حساسة تشهد تحولات كبرى في المشهد الإقليمي.