ضحايا ومصابون في مختلف المناطق
في غزة المدينة، لقي 14 شخصاً مصرعهم بعد أن أصابت الغارات بشكل مباشر عدة منازل، فيما قُتل 13 آخرون في منطقة خان يونس جنوب القطاع تحت أنقاض المباني المستهدفة. وأكدت السلطات المحلية أن عدد المصابين تجاوز 77 شخصاً، يعانون من إصابات متفاوتة بين الخفيفة والحرجة.
وتأتي هذه الغارات في وقت لا تزال فيه الهدنة الهشة المعلنة في 10 أكتوبر مهددة، وسط تبادل الاتهامات بين الأطراف حول انتهاك الاتفاقية. من جهتها، بررت القوات الإسرائيلية ضرباتها باستهداف مواقع تقول إنها تستخدم من قبل عناصر من حركة حماس للمس بمصالح الجيش الإسرائيلي.
وأوضح الدفاع المدني أن فرق الإنقاذ، المنهكة من كثافة الدمار، مستمرة في البحث عن ناجين محتملين تحت الأنقاض، محذرة من أن عدد القتلى قد يرتفع مع استمرار عمليات البحث والإغاثة. وأكدت السلطات المحلية أن الوضع لا يزال خطيراً، خصوصاً مع استمرار توالي القصف على مناطق مكتظة بالسكان المدنيين.
ويأتي التصعيد الجديد في وقت يعاني فيه القطاع من أزمة إنسانية متفاقمة، حيث تظل الاحتياجات الأساسية للسكان المدنيين مهددة بسبب انقطاع الكهرباء والمياه ونقص المواد الطبية. ويعكس استمرار القصف هشاشة الهدنة واستمرار المخاطر على حياة المدنيين في القطاع، وسط حالة من التوتر المتصاعد بين الأطراف المتنازعة.
وتأتي هذه الغارات في وقت لا تزال فيه الهدنة الهشة المعلنة في 10 أكتوبر مهددة، وسط تبادل الاتهامات بين الأطراف حول انتهاك الاتفاقية. من جهتها، بررت القوات الإسرائيلية ضرباتها باستهداف مواقع تقول إنها تستخدم من قبل عناصر من حركة حماس للمس بمصالح الجيش الإسرائيلي.
وأوضح الدفاع المدني أن فرق الإنقاذ، المنهكة من كثافة الدمار، مستمرة في البحث عن ناجين محتملين تحت الأنقاض، محذرة من أن عدد القتلى قد يرتفع مع استمرار عمليات البحث والإغاثة. وأكدت السلطات المحلية أن الوضع لا يزال خطيراً، خصوصاً مع استمرار توالي القصف على مناطق مكتظة بالسكان المدنيين.
ويأتي التصعيد الجديد في وقت يعاني فيه القطاع من أزمة إنسانية متفاقمة، حيث تظل الاحتياجات الأساسية للسكان المدنيين مهددة بسبب انقطاع الكهرباء والمياه ونقص المواد الطبية. ويعكس استمرار القصف هشاشة الهدنة واستمرار المخاطر على حياة المدنيين في القطاع، وسط حالة من التوتر المتصاعد بين الأطراف المتنازعة.