برنامج المهرجان
أعلنت الجمعية المنظمة في بلاغها أن المهرجان سيحتفي بعدد من الفنانات المغربيات والعربيات، حيث سيكون الجمهور على موعد مع عروض فنية متنوعة من بينها مشاركة ديانا حداد، وزينة الداودية، و"جايلان"، ودعاء لحياوي وكوثر صديق. كما تمت برمجة فقرات فنية وتنشيطية في الفضاءات العامة، مما يعزز التواصل بين الفنانين والجمهور.
عرض فني متنقل
سينطلق البرنامج بعرض فني متنقل يجوب أحياء تطوان، مما يتيح للساكنة المشاركة بشكل تفاعلي ويعزز الانفتاح على الفنون والثقافة. هذه المبادرة تعكس روح المهرجان الذي يسعى إلى إدماج المجتمع المحلي في الفعاليات الفنية.
الالتزام الاجتماعي
تؤكد الجمعية المنظمة على التزامها بدعم المواهب النسائية في مختلف المجالات، حيث سيتم تنظيم حملات لتوزيع المساعدات وقافلة طبية بشراكة مع جمعيات ومراكز طبية واجتماعية. تهدف هذه الأنشطة إلى تعزيز التضامن والتآزر بين أفراد المجتمع، مما يساهم في تحسين جودة الحياة للنساء والأسر المحتاجة.
أهمية المهرجان
في هذا السياق، أبرزت رئيسة جمعية أصوات نسائية، كريمة بن يعيش، أن المهرجان “ليس مجرد موعد فني، بل هو مساحة للتعبير والاعتراف بدور المرأة في بناء المجتمع”. وأكدت أن الجمعية تواصل التزامها بإبراز الطاقات النسائية ودعم الإبداع والعمل الثقافي والتضامني، مما يعكس أهمية دور المرأة في تحقيق التنمية المستدامة.
مهرجان ذو هوية ثقافية
منذ تأسيسه عام 2008، أصبح مهرجان "أصوات نسائية" جزءًا من الهوية الثقافية لمدينة تطوان. يسعى المهرجان إلى تسليط الضوء على المواهب النسوية والمساهمة في الحفاظ على التراث المحلي، مما يعزز من مكانة المدينة كوجهة ثقافية متميزة.
ويمثل مهرجان "أصوات نسائية" في تطوان مناسبة فريدة للاحتفاء بالمرأة ودورها الحيوي في المجتمع. من خلال برامجه الفنية والاجتماعية، يساهم المهرجان في تعزيز القيم الثقافية والتضامنية، ويؤكد على أهمية دعم المواهب النسائية في بناء مجتمع مستدام ومزدهر.
أعلنت الجمعية المنظمة في بلاغها أن المهرجان سيحتفي بعدد من الفنانات المغربيات والعربيات، حيث سيكون الجمهور على موعد مع عروض فنية متنوعة من بينها مشاركة ديانا حداد، وزينة الداودية، و"جايلان"، ودعاء لحياوي وكوثر صديق. كما تمت برمجة فقرات فنية وتنشيطية في الفضاءات العامة، مما يعزز التواصل بين الفنانين والجمهور.
عرض فني متنقل
سينطلق البرنامج بعرض فني متنقل يجوب أحياء تطوان، مما يتيح للساكنة المشاركة بشكل تفاعلي ويعزز الانفتاح على الفنون والثقافة. هذه المبادرة تعكس روح المهرجان الذي يسعى إلى إدماج المجتمع المحلي في الفعاليات الفنية.
الالتزام الاجتماعي
تؤكد الجمعية المنظمة على التزامها بدعم المواهب النسائية في مختلف المجالات، حيث سيتم تنظيم حملات لتوزيع المساعدات وقافلة طبية بشراكة مع جمعيات ومراكز طبية واجتماعية. تهدف هذه الأنشطة إلى تعزيز التضامن والتآزر بين أفراد المجتمع، مما يساهم في تحسين جودة الحياة للنساء والأسر المحتاجة.
أهمية المهرجان
في هذا السياق، أبرزت رئيسة جمعية أصوات نسائية، كريمة بن يعيش، أن المهرجان “ليس مجرد موعد فني، بل هو مساحة للتعبير والاعتراف بدور المرأة في بناء المجتمع”. وأكدت أن الجمعية تواصل التزامها بإبراز الطاقات النسائية ودعم الإبداع والعمل الثقافي والتضامني، مما يعكس أهمية دور المرأة في تحقيق التنمية المستدامة.
مهرجان ذو هوية ثقافية
منذ تأسيسه عام 2008، أصبح مهرجان "أصوات نسائية" جزءًا من الهوية الثقافية لمدينة تطوان. يسعى المهرجان إلى تسليط الضوء على المواهب النسوية والمساهمة في الحفاظ على التراث المحلي، مما يعزز من مكانة المدينة كوجهة ثقافية متميزة.
ويمثل مهرجان "أصوات نسائية" في تطوان مناسبة فريدة للاحتفاء بالمرأة ودورها الحيوي في المجتمع. من خلال برامجه الفنية والاجتماعية، يساهم المهرجان في تعزيز القيم الثقافية والتضامنية، ويؤكد على أهمية دعم المواهب النسائية في بناء مجتمع مستدام ومزدهر.