تكريم 18 صحافياً وصحافية شرفياً
شهد الحفل تكريم 18 صحافياً شرفياً ممن تركوا بصمتهم في الساحة الإعلامية المغربية، معتبرين من روّاد المهنة الذين ساهموا في بناء إعلام مهني وحرّ. وقد نُظم الحفل تحت شعار "الوفاء والاعتراف"، في إشارة رمزية إلى قيمة العطاء الذي قدّمه هؤلاء الصحافيون طيلة سنوات عملهم.
حضور وازن وتقدير جماعي
وعرف الحفل حضور عدد من الضيوف وأعضاء المنتدى، الذين عبّروا عن رضاهم بهذه المبادرة التي تأتي متزامنة مع اليوم الوطني للإعلام الذي يُحتفى به في 15 نونبر من كل سنة. وقد أجمع الحاضرون على أن هذا التكريم يؤسس لثقافة مهنية قائمة على الاعتراف بالأجيال التي أسست لتقاليد إعلامية راقية.
كلمة رئيس المنتدى: تكريم مستحق وذاكرة حية
في كلمته الافتتاحية، عبّر عبد الله الشرقاوي، رئيس المنتدى، عن فخره بتنظيم هذا الموعد السنوي، مؤكداً أن هؤلاء الصحافيين “وجوه صنعت جزءاً من تاريخ الإعلام المغربي، وأسهمت في بناء ممارسات إعلامية مسؤولة وذات مصداقية”.
رسالة إلى الجيل الجديد
وأكد عدد من المتدخلين أن هذا التكريم ليس مجرد لحظة احتفالية، بل هو إحياء لجزء مهم من ذاكرة الإعلام المغربي، ورسالة واضحة للجيل الجديد بأن الصحافة ليست مجرد مهنة بحث عن السبق أو التميز اللحظي، بل هي التزام ومسؤولية وقيم أساسها التضحية، النزاهة، والإخلاص في ممارسة المهنة.
تكريم يعزز قيم الاستمرارية المهنية
ويرى متابعون أن هذه المبادرة تأتي في سياق وطني متزايد الاهتمام بتثمين المسارات المهنية، وإعادة الاعتبار لمن أسهموا لعقود في تطوير قطاع الصحافة، الذي يشهد اليوم تحولات كبرى على مستوى الممارسة، والتكوين، والتحديات الرقمية.
وبهذه المناسبة، وجّه المنظمون تحية تقدير لكل من وضع لبنة في بناء إعلام مهني مسؤول، مؤكدين استمرار المنتدى في تعزيز ثقافة التكريم، بوصفها خطوة أساسية في حماية الذاكرة الإعلامية الوطنية.
شهد الحفل تكريم 18 صحافياً شرفياً ممن تركوا بصمتهم في الساحة الإعلامية المغربية، معتبرين من روّاد المهنة الذين ساهموا في بناء إعلام مهني وحرّ. وقد نُظم الحفل تحت شعار "الوفاء والاعتراف"، في إشارة رمزية إلى قيمة العطاء الذي قدّمه هؤلاء الصحافيون طيلة سنوات عملهم.
حضور وازن وتقدير جماعي
وعرف الحفل حضور عدد من الضيوف وأعضاء المنتدى، الذين عبّروا عن رضاهم بهذه المبادرة التي تأتي متزامنة مع اليوم الوطني للإعلام الذي يُحتفى به في 15 نونبر من كل سنة. وقد أجمع الحاضرون على أن هذا التكريم يؤسس لثقافة مهنية قائمة على الاعتراف بالأجيال التي أسست لتقاليد إعلامية راقية.
كلمة رئيس المنتدى: تكريم مستحق وذاكرة حية
في كلمته الافتتاحية، عبّر عبد الله الشرقاوي، رئيس المنتدى، عن فخره بتنظيم هذا الموعد السنوي، مؤكداً أن هؤلاء الصحافيين “وجوه صنعت جزءاً من تاريخ الإعلام المغربي، وأسهمت في بناء ممارسات إعلامية مسؤولة وذات مصداقية”.
رسالة إلى الجيل الجديد
وأكد عدد من المتدخلين أن هذا التكريم ليس مجرد لحظة احتفالية، بل هو إحياء لجزء مهم من ذاكرة الإعلام المغربي، ورسالة واضحة للجيل الجديد بأن الصحافة ليست مجرد مهنة بحث عن السبق أو التميز اللحظي، بل هي التزام ومسؤولية وقيم أساسها التضحية، النزاهة، والإخلاص في ممارسة المهنة.
تكريم يعزز قيم الاستمرارية المهنية
ويرى متابعون أن هذه المبادرة تأتي في سياق وطني متزايد الاهتمام بتثمين المسارات المهنية، وإعادة الاعتبار لمن أسهموا لعقود في تطوير قطاع الصحافة، الذي يشهد اليوم تحولات كبرى على مستوى الممارسة، والتكوين، والتحديات الرقمية.
وبهذه المناسبة، وجّه المنظمون تحية تقدير لكل من وضع لبنة في بناء إعلام مهني مسؤول، مؤكدين استمرار المنتدى في تعزيز ثقافة التكريم، بوصفها خطوة أساسية في حماية الذاكرة الإعلامية الوطنية.