وخلال مشاركته في جلسة نقاش ضمن أشغال الدورة الخامسة من القمة العالمية للهيدروجين الأخضر وتطبيقاته (Power-to-X 2025) بمراكش، أوضح الوزير أن أولويات المغرب ترتكز على تحويل الحاجيات المحلية إلى رافعة للإنتاج والاستثمار، من خلال ملاءمة المركبات، وتثمين الجزيئات المنتجة، إضافة إلى تطوير تقنيات التقاط ثاني أكسيد الكربون انطلاقاً من الموارد البيولوجية.
وشدد مزور على أن المغرب يسعى إلى تقديم عرض مستدام ومرن للمستثمرين، يتميز بالقدرة التكنولوجية، وبأسعار تنافسية تمكنه من مقارعة الطاقات الأحفورية، مؤكداً أن “لا أحد سيرفض استهلاك منتج محلي يجمع بين الجودة والسعر المعقول”.
وأشار إلى أن تطوير التنافسية السعرية للهيدروجين الأخضر رهين بالابتكار، واعتماد حوافز ضريبية، وإعادة توطين المكونات الأساسية من سلسلة القيمة، وهو ما سيتيح للمغرب تعزيز موقعه الريادي في هذا القطاع.
كما أبرز الوزير البعد الاستراتيجي لهذا التوجه، موضحاً أن الاستثمار في الهيدروجين الأخضر سيمكن المملكة من تعزيز سيادتها الطاقية، وتقوية اندماجها الصناعي، واغتنام فرص تصدير جديدة نحو أسواق عالمية تبحث بشكل متزايد عن حلول نظيفة وبدائل اقتصادية مستدامة.
وتشكل القمة العالمية للهيدروجين الأخضر وتطبيقاته، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، منصة دولية للحوار والتعاون والابتكار، حيث يجتمع صناع القرار والمستثمرون والباحثون لمناقشة مستقبل الطاقات المتجددة وسبل تسريع التحول الطاقي على الصعيد العالمي.
ويشارك في هذا الحدث، المنظم بشراكة مع الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن) وتجمع Green H2 وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، نخبة من المسؤولين الحكوميين والخبراء الدوليين والفاعلين الصناعيين، ما يعكس الدينامية القوية التي يعرفها هذا القطاع الواعد في المغرب.
وشدد مزور على أن المغرب يسعى إلى تقديم عرض مستدام ومرن للمستثمرين، يتميز بالقدرة التكنولوجية، وبأسعار تنافسية تمكنه من مقارعة الطاقات الأحفورية، مؤكداً أن “لا أحد سيرفض استهلاك منتج محلي يجمع بين الجودة والسعر المعقول”.
وأشار إلى أن تطوير التنافسية السعرية للهيدروجين الأخضر رهين بالابتكار، واعتماد حوافز ضريبية، وإعادة توطين المكونات الأساسية من سلسلة القيمة، وهو ما سيتيح للمغرب تعزيز موقعه الريادي في هذا القطاع.
كما أبرز الوزير البعد الاستراتيجي لهذا التوجه، موضحاً أن الاستثمار في الهيدروجين الأخضر سيمكن المملكة من تعزيز سيادتها الطاقية، وتقوية اندماجها الصناعي، واغتنام فرص تصدير جديدة نحو أسواق عالمية تبحث بشكل متزايد عن حلول نظيفة وبدائل اقتصادية مستدامة.
وتشكل القمة العالمية للهيدروجين الأخضر وتطبيقاته، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، منصة دولية للحوار والتعاون والابتكار، حيث يجتمع صناع القرار والمستثمرون والباحثون لمناقشة مستقبل الطاقات المتجددة وسبل تسريع التحول الطاقي على الصعيد العالمي.
ويشارك في هذا الحدث، المنظم بشراكة مع الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن) وتجمع Green H2 وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، نخبة من المسؤولين الحكوميين والخبراء الدوليين والفاعلين الصناعيين، ما يعكس الدينامية القوية التي يعرفها هذا القطاع الواعد في المغرب.
بقلم هند الدبالي