انتهت فعاليات مهرجان نجوم كناوة في الدار البيضاء، حيث شهدت برمجة غنية بالموسيقى والتقاليد الغناوية، وجمعت بين الفنانين والسكان والزوار في أجواء احتفالية وروحية. ويمثل المهرجان منصة لإبراز الموروث الموسيقي المغربي والتفاعل بين الثقافات المحلية والعالمية، ما يعكس أهمية الفنون في تعزيز الهوية المغربية.

أكد المصمم المغربي عاطف أن القفطان يمثل رمزاً قوياً للفخر والهوية المغربية، مشيراً إلى تطوره بين التقاليد والحداثة. وأوضح أن القفطان أصبح عنصراً أساسياً في الفعاليات الثقافية والدولية، حيث يعكس التراث المغربي الأصيل ويواكب الإبداع المعاصر، مؤكداً على دوره في تعزيز الصورة الثقافية للمغرب على المستوى

احتفلت مدينة الدار البيضاء بـ النسخة الحادية عشرة لأيام التراث، وهو حدث يهدف إلى إبراز تاريخ المدينة وموروثها المعماري الغني. وشملت الفعاليات جولات سياحية موجهة ومعارض متخصصة، مما أتاح للزوار التعرف على العمارة التقليدية والحداثة المعمارية في المدينة، مع تعزيز الوعي الثقافي لدى الجمهور المحلي

مع نهاية شهر أغسطس، يشهد المغرب العديد من المهرجانات الثقافية التي تتنوع بين الحفلات الموسيقية، العروض المسرحية، والعروض السينمائية. هذه المهرجانات تجذب أعدادًا كبيرة من السياح المحليين والدوليين، وتتيح لهم فرصة للاستمتاع ب الأنشطة الترفيهية واكتشاف ثقافة متنوعة. تعد هذه الفعاليات جزءًا من

أعلن المتحف الوطني بمراكش عن إضافة جناح جديد للفن المعاصر، بهدف تعزيز وتطوير الأنشطة الثقافية والفنية في المدينة. هذا الجناح الجديد يعكس الاهتمام المتزايد بالفن المعاصر المغربي والعالمي، ويعد فرصة رائعة لتسليط الضوء على التجارب الفنية الحديثة التي تُمثل الإبداع المحلي والعالمي. سيكون هذا التطوير