يواصل المغرب جهوده في دعم الفرنكوفونية والتنوع الثقافي من خلال مبادرات دولية تُبرز التعدد اللغوي والفني. تُعزز هذه الجهود الحوار بين الثقافات وتشجع قيم التعايش المشترك، مما يُبرز مكانة المغرب كجسر للتواصل الثقافي العالمي.

تم تكريم الفنانين المغربيين نسرين الراضي ويوسف بريتل خلال جوائز سوتيجي، التي تحتفي بالإبداع السينمائي الإفريقي. هذا التقدير يعكس مدى تأثير المواهب المغربية في الساحة الفنية الدولية، ويبرز التميز الذي يحققه الفن المغربي على المستوى العالمي.

شهدت مدينة طنجة حفلاً موسيقياً كبيراً أحيته مجموعة من الفنانين المغاربة، حيث افتتح كل من الحور وابتسام تسكت العرض الذي قدمه الفنان أيوب العيوش. الحدث جذب جمهوراً كبيراً، مبرزاً التنوع الموسيقي المغربي واحتفاءً بالإبداع الفني المحلي.

تمكن علماء الآثار في المغرب من اكتشاف مسجد أثري يعود إلى عدة قرون في موقع سجلماسة التاريخي بمنطقة تافيلالت. هذا الاكتشاف يعزز مكانة المغرب كواحد من أغنى البلدان من حيث التراث الثقافي والتاريخي. المسجد المكتشف يعكس العمق الحضاري للمنطقة، ويشكل فرصة لإعادة تسليط الضوء على أهمية سجلماسة كمركز تاريخي

شهد حي يعقوب المنصور بمدينة الرباط عرضًا مذهلًا للفانتازيا المغربية، حيث اجتمع السكان والزوار في أجواء احتفالية مليئة بالحماس. هذا الحدث يعكس التراث الثقافي المغربي الأصيل، حيث يتجلى ارتباط المغاربة بفن الفروسية التقليدي. الفانتازيا ليست مجرد عرض، بل هي رمز للتاريخ والهوية الوطنية التي تعزز الروابط