وجد الفنان العالمي جاك بريل في المغرب مصدرًا غنيًا للإلهام، من خلال تنوع مناظره الطبيعية، ولقاءاته مع السكان المحليين، والأجواء الفريدة التي عاشها هناك. وقد انعكست هذه التجارب على أعماله الفنية، حيث تغذت نصوصه وموسيقاه بمشاهد وحكايات مستوحاة من الثقافة المغربية، مما أضفى بعدًا إنسانيًا وروحًا حية