أكد وزير الصحة والحماية الاجتماعية أن عمليات اقتناء الأدوية في المغرب تتم حصريًا ضمن منظومة الصفقات العمومية، وفق مرسوم ينظم شروط المنافسة ومساطر الترشح، مع إعلان مسبق للصفقات على البوابة الوطنية وخضوعها لرقابة وزارة المالية، بما يضمن عدم تدخل أي اجتهاد شخصي في القرارات. وشدد الوزير على أن الصفقات

يشهد المغرب توسعاً في استخدام الطب الوراثي، مما يوفر آفاقاً جديدة لتحسين رعاية المرضى وتطوير استراتيجيات إدارة الصحة العامة. استخدام التحاليل الجينية يسهم في تشخيص الأمراض بدقة أكبر وتخصيص العلاج وفق الخصائص الوراثية لكل فرد، مما يعزز كفاءة النظام الصحي الوطني.

أعلنت منظمة الصحة العالمية تصنيف المغرب كـ "بلد متحكم في التهاب الكبد B"، وذلك تقديرًا لنجاح برامج التلقيح المبكر لحديثي الولادة، وتعزيز المراقبة الوبائية، وتحديث البروتوكولات العلاجية. ويعكس هذا الإنجاز جهود المملكة في الحد من انتشار هذا المرض وتحسين جودة الرعاية الصحية للأطفال، مما يعزز صورة

سجل كندا ارتفاعاً في حالات الإصابة بمرض الحصبة، مما أعاد تسليط الضوء على الآثار السلبية لانخفاض معدلات التطعيم في بعض المناطق. وتؤكد هذه الظاهرة أهمية تعزيز برامج التلقيح والتوعية الصحية للوقاية من انتشار الأمراض المعدية بين السكان.

بعد ما يقرب من ثلاثة عقود من إعلان القضاء على مرض الحصبة، فقدت كندا هذا الوضع نتيجة تفشي عدة بؤر إصابة في عشر مقاطعات مختلفة. ويعكس هذا التطور تحديات أنظمة الصحة العامة في مواجهة الأمراض المعدية، ويستدعي تعزيز برامج التحصين والتوعية الصحية لضمان حماية السكان ومنع انتشار الأوبئة مستقبلاً.