مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، تتزايد أعداد الكلاب الضالة في المدن المغربية، مما يُشكل خطرًا صحيًا كبيرًا على السكان. أبرز هذه المخاطر تتعلق بانتشار الأمراض الحيوانية مثل داء الكلب (السعار) وبعض الأمراض المعدية الأخرى. تواجه السلطات المحلية تحديات كبيرة في إدارة هذه الظاهرة، حيث

أعلنت السلطات المغربية عن تشغيل 200 مركز صحي تمت إعادة تأهيلها عبر مختلف مناطق البلاد. تهدف هذه المبادرة إلى تحسين الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية وتعزيز جودة الرعاية الطبية. من خلال هذه الخطوة، يسعى المغرب إلى تقليل الفجوات الصحية بين المناطق الحضرية والقروية، وتحقيق تقدم ملموس في مجال الصحة

أعلنت مؤسسة محمد السادس للصحة عن تعاونها مع شركة "أسترازينيكا" لإنشاء مراكز تميز متخصصة في علاج الأمراض النادرة بالمغرب، في خطوة غير مسبوقة على الصعيد الوطني. تهدف هذه المراكز إلى تقديم خدمات طبية متقدمة للمرضى الذين يعانون من أمراض نادرة، مع التركيز على التشخيص المبكر والعلاج الفعال. كما ستوفر هذه

أعلن علماء من جامعة فلوريدا عن تطوير لقاح واعد يعتمد على تقنية الحمض النووي الريبي (ARN) لمكافحة أنواع متعددة من السرطان. وقد تم اختبار هذا اللقاح بنجاح على فئران تعاني من أورام سرطانية عدوانية، حيث أظهر نتائج مشجعة في تقليص حجم الأورام وتحسين الحالة الصحية للفئران. ويعتبر هذا الإنجاز خطوة كبيرة

يواجه النظام المغربي للإبيديميو-مراقبة تحديات كبيرة تتعلق بالكشف المبكر عن الأزمات الصحية والاستجابة الفعالة لها. ويطرح الخبراء حلولاً لتحسين هذا النظام من خلال تعزيز التنسيق بين الجهات المعنية واستخدام التكنولوجيا المتطورة. ويعد هذا الأمر ضرورياً لمواجهة التهديدات الصحية المستقبلية وضمان سلامة