شارك المغرب بوفد هام في القمة العالمية الثالثة حول الإعاقة، التي عُقدت في العاصمة الألمانية برلين، بتنظيم مشترك بين حكومتي ألمانيا والأردن وبالتعاون مع التحالف الدولي للإعاقة (IDA). وتهدف هذه القمة إلى تعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وتبادل الخبرات بين الدول لتحسين السياسات والإجراءات الداعمة لهم.

كشفت المندوبية السامية للتخطيط (HCP) أن الاقتصاد المغربي سجل نموًا بنسبة 3.7% خلال الربع الرابع من عام 2024، مقارنة بـ4.2% خلال نفس الفترة من العام السابق. هذا التباطؤ الطفيف يُعزى إلى تأثيرات التغيرات المناخية والجفاف على القطاع الزراعي، بالإضافة إلى التحديات الاقتصادية العالمية. ورغم ذلك، فإن

أعلن المندوبية السامية للتخطيط (HCP) أن معدل الادخار الوطني في المغرب بلغ 28.8% من الناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الرابع من عام 2024، مقارنة بـ28.2% خلال نفس الفترة من العام السابق. هذا الارتفاع يعكس زيادة بنسبة 4.9% في الدخل الوطني الإجمالي، مما يُظهر تحسنًا في قدرة الأسر والشركات على الادخار.

تم اختيار المغرب كضيف شرف في قمة تربية الماشية العالمية لعام 2025، التي ستُقام في مدينة كليرمون فيران الفرنسية خلال الفترة من 7 إلى 10 أكتوبر. هذا الحدث يُعتبر فرصة للمملكة لتعزيز مكانتها في قطاع الزراعة وتربية الماشية، خاصةً من خلال عرض تجاربها الناجحة في هذا المجال. كما أن مشاركة المغرب في هذا

شهدت صادرات القمح الفرنسي إلى المغرب ارتفاعًا كبيرًا، حيث تم شحن حوالي 50 ألف طن من القمح الطري عبر مينائي روان ولا روشيل خلال الأسبوع المنتهي في 26 مارس. هذا الرقم يُعتبر من بين الأكبر خلال الأشهر الستة عشر الماضية، مما يعكس الطلب المتزايد من المغرب على القمح الفرنسي لتلبية احتياجات السوق المحلية.

يعكس هذا النص مشهداً يومياً مألوفاً في مدينة مراكش، حيث تواجه عملية توسعة الطريق في شارع لالة حية تحديات تؤثر بشكل كبير على سكان المنطقة ومستعملي الطريق. الأشغال الجارية، التي من المفترض أن تخدم تحسين البنية التحتية وضمان انسيابية حركة السير، أصبحت مصدر إزعاج بسبب بطء تنفيذها وما يترتب عنها من

لزلزال الذي ضرب ميانمار بقوة 7.7 درجات على مقياس ريختر يعتبر من بين الزلازل العنيفة التي تحدث نادراً في المنطقة. هذه الكارثة الطبيعية تسببت في أضرار جسيمة، حيث تم تسجيل انهيارات في البنية التحتية وخسائر في الممتلكات، مما يشير إلى تأثيرات مدمرة على السكان المحليين. المناطق الأكثر تضرراً شملت ساغينغ

طرد تلميذ من مؤسسة تعليمية بمراكش أثار جدلاً واسعاً وسط المجتمع الحقوقي، حيث عبّرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فرع المنارة، عن استنكارها لما وصفته بالإجراء غير التربوي والمتعارض مع الجهود الرامية إلى تحسين جودة التعليم. وطالبت بتدخل عاجل من طرف المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية لفتح

كشف تقرير جديد صادر عن المندوبية السامية للتخطيط (HCP) حول "عدم المساواة بين الجنسين وأهداف التنمية المستدامة" أن الفجوة بين الجنسين لا تزال تمثل تحديًا كبيرًا في المغرب. وأبرز التقرير أهمية تبني مقاربات مبتكرة لتعزيز المساواة بين الجنسين، خاصة في مجالات مثل التعليم، الصحة، والتمكين الاقتصادي.