باشرت السلطات المغربية أعمال الكهرباء في عدد من الدواوير بمنطقة ورزازات التي تأثرت بشكل كبير بزلزال الحوز، بهدف تحسين ظروف العيش لسكانها. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الحكومة لتعزيز البنية التحتية وتقديم الدعم للمناطق المنكوبة، وتحقيق استقرار حياة السكان بعد الكوارث الطبيعية.

عقدت الحكومة المغربية اجتماعًا استراتيجيًا لتقييم تقدم برنامج تعميم الحماية الاجتماعية، في إطار جهودها لتوسيع شبكة الحماية وتحسين جودة الخدمات الاجتماعية المقدمة للمواطنين، بما يعزز العدالة الاجتماعية ويسهم في تخفيف الفوارق الاجتماعية.

  أكد المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا) أن التحقيقات التي أجريت بعد إشعار نظام الإنذار الأوروبي بشأن وجود أجسام معدنية في طماطم كرز مغربية لم تكشف عن أي تلوث أو اختلال في سلسلة الإنتاج والتصدير. وشملت عمليات المراقبة جميع المراحل من الغسل والتوضيب إلى النقل وفحص العينات،

اعتبرت البنك الدولي أن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية (INDH) في المغرب تشكل نموذجاً يُحتذى به لدول العالم النامي في مكافحة الفقر وتحسين الظروف المعيشية. وتبرز هذه الخطوة التزام المغرب بتطوير برامج مستدامة لتعزيز التنمية البشرية والعدالة الاجتماعية.

تم انتخاب المغرب رئيساً لمجموعة السفراء الفرنكوفونيين في جنيف، مما يعزز مكانته الدبلوماسية الدولية ويؤكد دوره المحوري في تعزيز العلاقات بين الدول الناطقة بالفرنسية. ويعكس هذا التعيين قدرة المغرب على لعب دور فعال في الهيئات والمنظمات الدولية.

أعلن الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS) عن إطلاق خطة استثمارية بقيمة 4,4 مليون درهم لتعزيز قدراته في مجال الأمن السيبراني. تهدف هذه الخطة إلى حماية البيانات الحساسة للمؤمنين وضمان مرونة واستدامة أنظمة المعلومات الخاصة بالصندوق، في إطار جهود المملكة لتعزيز الرقمنة وضمان أمان المعاملات الرقمية.

عثرت السلطات المغربية على شرطي متوفى في منزله بمدينة أكادير، حيث فتحت ولاية الأمن تحقيقاً قضائياً تحت إشراف النيابة العامة لتحديد ملابسات الوفاة. وتشير المعطيات الأولية إلى أن الشرطي كان يمارس مهامه بشكل طبيعي قبل وفاته، ما يثير العديد من التساؤلات حول دوافع هذا الحادث المأساوي.

في إطار تعزيز قدراته الدفاعية البحرية، يدرس المغرب إمكانية اقتناء غواصات Scorpène من تصنيع فرنسا. وتهدف هذه الخطوة إلى تقوية الأسطول البحري المغربي وتأمين السواحل على المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى تعزيز موقع المملكة في الاستراتيجيات العسكرية الإقليمية. ويُتوقع أن يساهم هذا

يستمر المغرب في تصدّر قائمة الدول المصدّرة للطلاب الأجانب في فرنسا، حيث يشكل المغاربة حوالي 10% من مجموع الطلبة الأجانب. ويختار أغلبهم الجامعات (56%)، في حين يتجه جزء متزايد منهم نحو مدارس التجارة (19%) ومدارس الهندسة (14%). ويعكس هذا الإقبال على التعليم الفرنسي الاعتراف الدولي بالكفاءات المغربية