لا تزال الشوارع الرئيسية والساحات العمومية بالمحمدية تشهد حضورًا متواصلًا لحراس السيارات العشوائيين، رغم إعلان المجلس الجماعي منذ بداية الصيف عن مجانية مواقف السيارات ووضع لافتات توضح ذلك. ويعود استمرار هذه الظاهرة إلى إزالة بعض اللافتات من مجهولين، فضلاً عن استغلال بعض الشركات أو الأشخاص للمواقف

باشرت الهيئة الوطنية للمعلومات المالية تحقيقاً إثر إشعار موثق حول مشتبه فيه حاول شراء سبع شقق، اثنتان باسمه والخمس الأخرى بأسماء زوجته وأبنائه، في صفقة أثارت شبهات غسل أموال بعد محاولته دفع نصف المبلغ نقداً.   الهيئة كشفت أن المعني سبق له تنفيذ صفقات مماثلة، ومن المتوقع إحالة الملف إلى

  خرجت ساكنة جماعة بوعروس بإقليم تاونات، يوم الاثنين، في مسيرة احتجاجية نحو مدينة فاس، للمطالبة بحل أزمة النقص الحاد في المياه التي تهدد الأمن الغذائي والمائي للمنطقة. ورفع المحتجون شعارات تندد بما وصفوه بـ”التهميش الممنهج” وحث المسؤولين الجهويين على التدخل لإيجاد حلول عاجلة لمشكلتهم.  

تستعد الدار البيضاء لاستضافة حدث رياضي كبير يوم 26 أكتوبر المقبل، بمشاركة أكثر من 7 آلاف عداء في مسار حضري يعزز الجهد البدني والتحمل والروح الجماعية. ويعتبر هذا الحدث منصة للتفاعل بين الرياضيين والمجتمع، كما يعكس التزام المغرب بتشجيع الرياضة كأداة للتنمية الاجتماعية والصحية، مع تعزيز السياحة

تستضيف مدينة الدار البيضاء حدثًا رياضيًا يجمع أكثر من 10 آلاف عداء، بهدف تعزيز الصحة العامة، والترابط الاجتماعي، والمشاركة المجتمعية. ويساهم هذا الحدث في نشر ثقافة النشاط البدني بين المواطنين، ويعكس اهتمام السلطات المحلية بتوفير فضاءات رياضية حضرية تشجع على أسلوب حياة صحي ونشط.

يواجه المغرب أزمة مائية نتيجة انخفاض مستويات السدود واستنزاف المياه الجوفية، مما يستدعي وضع سياسات صارمة لإدارة الموارد المائية بشكل مستدام. وتبرز الحاجة إلى اعتماد تقنيات حديثة للري، وترشيد الاستهلاك، وتحسين التخطيط المائي لضمان الأمن المائي، خاصة في ظل تغير المناخ وزيادة الطلب على المياه في

أعلن وزارة التربية الوطنية عن تسجيل أكثر من 8,2 ملايين تلميذ مع انطلاق السنة الدراسية 2025-2026، مصحوبة بتوسيع البنية التحتية التعليمية، وتحسين توزيع الموارد، وتطوير التعليم قبل المدرسي. ويؤكد هذا الرقم القياسي التزام المغرب بتعزيز الفرص التعليمية وتوسيع الوصول إلى التعليم، بما يساهم في تحسين جودة

في إطار تعزيز الوقاية من المخاطر المناخية، شرع المغرب في تركيب محطات أرصاد جوية حديثة تهدف إلى رصد الظواهر الجوية القاسية والتنبؤ بها بدقة أكبر. وتتيح هذه المحطات تحسين قدرة السلطات على اتخاذ الإجراءات الوقائية وحماية المواطنين من الفيضانات، العواصف أو موجات الحرارة. ويعكس هذا الاستثمار حرص المملكة

تمكنت عملية مرحبا 2025 من استقبال عدد قياسي يصل إلى 4 ملايين مغربي مقيم بالخارج، مما يعكس نجاح المغرب في تنظيم العودة الصيفية لدعم الروابط بين diaspora ووطنها. وتساهم هذه العملية في تعزيز التبادل الثقافي والاقتصادي بين المغاربة بالخارج والمجتمع المحلي.