يشير خبراء إلى أن الشباب المغربي يمثل ركناً أساسياً في مستقبل التنمية الوطنية. ويؤكدون على أهمية الاستثمار في التعليم والتكوين المهني وفرص التشغيل لضمان قدرة الشباب على المساهمة الفاعلة في تقدم البلاد، وتحويل إمكاناتهم إلى قوة اقتصادية واجتماعية إيجابية.

خلال مؤتمر الصوفية، أكد المغرب تمسكه بنهج الإسلام المعتدل القائم على التسامح والانفتاح. ويعكس هذا التوجه التزام المملكة بالحفاظ على الاستقرار الديني ومحاربة التطرف، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان داخل المجتمع المغربي وخارجه.

أعلنت وزارة التعليم العالي أن نظام القبول في برامج الماستر بالمغرب سيتحول من الامتحانات التقليدية إلى الانتقاء على أساس الملف. ويهدف هذا التغيير إلى تعزيز الشفافية والكفاءة، وتمكين الطلاب المؤهلين من متابعة دراستهم دون التعقيدات التي كانت تفرضها المسابقات الكتابية السابقة.

تعتبر الانحرافات السلوكية من القضايا الاجتماعية البارزة التي تواجه المغرب، ويستدعي حلها وضع سياسات عامة لتعزيز السلوك المدني. ويؤكد الخبراء على أهمية غرس قيم الاحترام والمسؤولية لدى الشباب، لضمان مجتمع أكثر انضباطاً وسلامة في المستقبل، بما يتماشى مع أهداف رؤية المغرب 2030.

أشاد صحفي بيروفي بالمبادرة الإنسانية التي أصدرها الملك محمد السادس لصالح قطاع غزة، مؤكداً أن هذا الجهد يعكس الروح التضامنية للمغرب ويشكل أملاً للمتضررين من الأوضاع الإنسانية الصعبة في فلسطين، ويعكس موقف المملكة الثابت في دعم القضايا الإنسانية.

مع تزايد حرائق الغابات في منطقة الشمال المغربي، أعلنت السلطات المحلية عن وضع المنطقة في حالة تأهب قصوى لمكافحة الحرائق ومنع انتشارها. في ظل الموسم الصيفي الحار، تتزايد الحرائق التي تهدد الغابات والمناطق السكنية، ما يستدعي تدخلًا عاجلًا من فرق الإطفاء والمجتمع المدني. هذا الوضع يسلط الضوء على

في حادثة مأساوية جديدة، تعرضت فتاة قاصر في مدينة الجديدة إلى اغتصاب جماعي، مما أثار صدمة كبيرة في المجتمع المحلي وفتح النقاش حول حماية حقوق الأطفال و سلامتهم. الحادث يعيد إلى الواجهة قضايا السلامة العامة في المناطق الحضرية والمجتمعات المهمشة. يتعين على السلطات تكثيف جهودها لمكافحة الاعتداءات

تثير حالة الطريق بين سيدي قاسم و سيدي سليمان العديد من المخاوف بين المسافرين و المجتمع المحلي. يعتبر هذا الطريق من أهم المسارات في المنطقة، إلا أن تدهور حالته بشكل كبير وغياب الصيانة المستمرة أفضى إلى مخاطر يومية تهدد سلامة مستخدميه. المواطنون في هذه المنطقة ينتقدون تأخر أعمال الترميم ويطالبون

في خطوة هامة تهدف إلى تعزيز الأنشطة الترفيهية في المنطقة، قررت بلدية بوسكورة استثمار 40 مليون درهم في إعادة تأهيل حديقتها المائية. يأتي هذا المشروع في إطار تحسين الخدمات السياحية والترفيهية وتعزيز جاذبية المنطقة، بهدف جذب المزيد من الزوار المحليين والدوليين. الهدف من هذا الاستثمار هو توفير تجربة