حقق وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي، إنجازًا تاريخيًا جديدًا بعد تحطيمه رقمًا قياسيًا خلال مسيرته مع الفريق. ويعكس هذا الإنجاز مدى تطور أداء المنتخب تحت قيادته، حيث أصبح الفريق يقدم مستويات عالية في المنافسات الدولية. ويعتبر الركراكي الآن واحدًا من أبرز الشخصيات في تاريخ كرة القدم

شهدت مدينة السعيدية تنظيم لقاء علمي مميز ركز على آخر التطورات في مجالي علوم المواد والبيئة. شارك في هذا الحدث باحثون مغاربة من مختلف الجامعات والمراكز البحثية، حيث ناقشوا الابتكارات الحديثة في تطوير المواد الصديقة للبيئة والحلول المستدامة للتحديات البيئية. ويهدف هذا اللقاء إلى تعزيز التعاون بين

في أعقاب انتشار شائعات حول تعرض وزارة العدل المغربية لهجوم سيبراني أدى إلى تسريب بيانات، أصدرت الوزارة بيانًا رسميًا تنفي فيه هذه الادعاءات. وأكدت الوزارة أن أنظمتها الإلكترونية مؤمنة بالكامل ولم يتم تسجيل أي اختراق أو فقدان للبيانات. كما شددت على التزامها بتعزيز البنية التحتية الرقمية وضمان حماية

في إطار مداولات لجنة الـ24 التابعة للأمم المتحدة، عبّر المغرب عن استيائه من الموقف المتصلب الذي تتبناه الجزائر بشأن قضية الصحراء المغربية. وأكد الممثل المغربي أن هذا الموقف يعكس غياب الرغبة في الحوار البناء والواقعي، مما يعيق التوصل إلى حل سياسي دائم. ودعا المغرب إلى تبني نهج أكثر انفتاحًا يركز على

كشف مختبر LIRES عن أهمية الاستراتيجية الأطلسية التي يتبناها المغرب، مشيرًا إلى دورها المحوري في تعزيز الأمن والتجارة والتعاون مع دول غرب إفريقيا. تبرز هذه الاستراتيجية كجزء من رؤية المغرب لتعزيز مكانته كجسر بين القارات ومركز للتعاون الإقليمي والدولي.

احتضنت العاصمة المغربية الرباط المؤتمر السابع للضباط الأفارقة، حيث ناقش المشاركون قضايا التعاون الأمني واستراتيجيات الدفاع الإقليمي. يمثل هذا الحدث فرصة لتعزيز العلاقات العسكرية بين الدول الإفريقية وتبادل الخبرات لمواجهة التحديات الأمنية المشتركة.

عبّر مفتشو التعليم الوطني عن استيائهم من الحوار الاجتماعي الذي وصفوه بأنه "فارغ من المضمون". وأشاروا إلى غياب الاستماع الحقيقي لمطالبهم من قِبل الوزارة، مؤكدين أن المفاوضات الحالية لا تعكس التحديات الحقيقية التي يواجهها القطاع التعليمي. هذا الوضع يبرز الحاجة إلى إعادة النظر في أساليب الحوار لتحقيق

تصدّر المغاربة قائمة المواطنين الأجانب الذين حصلوا على الجنسية الإسبانية، وفقًا للإحصائيات الأخيرة. يعكس هذا الوضع الديناميات المستمرة للهجرة المغربية إلى إسبانيا، حيث يسعى العديد من المغاربة للاستقرار والمساهمة في المجتمعات المحلية هناك. كما أن هذا الاندماج يعزز الروابط الثقافية والاجتماعية بين

أطلقت شركة أورنج المغرب مبادرات جديدة لمكافحة الجرائم الإلكترونية، تضمنت حملات توعية، شراكات مع المؤسسات الحكومية، وتطوير حلول تقنية متقدمة. تهدف هذه الجهود إلى تعزيز الأمن السيبراني وحماية المستخدمين من التهديدات الرقمية المتزايدة، مما يعكس التزام الشركة بتوفير بيئة رقمية آمنة ومستدامة.