قدمت اليابان دعمًا ماليًا بقيمة 15 مليون درهم لثلاثة مشاريع جمعوية في المغرب، وذلك في إطار تعزيز التعاون الثنائي ودعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية. يهدف هذا الدعم إلى تحسين ظروف العيش للمجتمعات المحلية المستفيدة، ويعكس العلاقات القوية بين البلدين في مجالات التنمية المستدامة.

أعلن المدير العام للأمن الوطني، عبد اللطيف حموشي، عن تعيين ثمانية مسؤولين جدد في مناصب أمنية بعدة مدن مغربية. تهدف هذه التعيينات إلى تعزيز فعالية الأجهزة الأمنية على المستوى المحلي، وضمان استجابة سريعة وفعالة للتحديات الأمنية المتزايدة في البلاد، مما يعكس التزام الحكومة بتحسين الأمن العام للمواطنين.

تمكنت السلطات في جزيرة فويرتيفنتورا من اعتقال شخصية محورية في شبكة تهريب المهاجرين التي تعمل انطلاقًا من المغرب باتجاه جزر الكناري. هذا الاعتقال يسلط الضوء على حجم النشاطات غير القانونية التي تستهدف الوصول إلى أوروبا عبر طرق بحرية خطرة، مما يشير إلى ضرورة تكثيف الجهود الأمنية والتعاون الدولي

تقدم حديقة التماسيح في المغرب تجربة استثنائية للزوار، حيث تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية حماية البيئة والحفاظ على الحياة البرية. من خلال ورش تعليمية وتجارب تفاعلية، تسعى الحديقة إلى غرس قيم احترام الطبيعة لدى الأطفال والكبار على حد سواء، مما يجعلها وجهة تعليمية وترفيهية مميزة.

أعلنت الأرصاد الجوية المغربية عن توقعات بموجة حر غير مسبوقة خلال صيف 2025، حيث قد تصل درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية. هذه الموجة الحرارية تأتي نتيجة التغيرات المناخية العالمية، مما يبرز أهمية اتخاذ تدابير وقائية لحماية السكان والزراعة من تأثيرات الحرارة الشديدة.

رغم الجهود المبذولة لتحقيق المساواة بين الجنسين، لا تزال الفجوات بين الرجال والنساء قائمة في المغرب، وفقًا لتقرير حديث. التقرير أشار إلى استمرار التحديات في مجالات التعليم، العمل، والتمثيل السياسي. ومع ذلك، هناك تقدم ملحوظ في بعض الجوانب، مما يعكس إرادة المملكة في تحسين وضع المرأة وتعزيز حقوقها

شهدت مدن المملكة المغربية تنظيم احتفالات مميزة لتكريم التلاميذ المتفوقين في امتحانات البكالوريا لعام 2025. هذه المبادرة تأتي تقديرًا للجهود المبذولة من طرف التلاميذ وأسرهم، وتعكس التزام المغرب بدعم التفوق الأكاديمي وتشجيع الشباب على تحقيق أحلامهم. كما تهدف هذه الاحتفالات إلى تعزيز ثقافة التميز

أطلقت المغرب المرحلة الثانية من حملة التوعية بالتوحد، والتي تركز على تعزيز الإدماج الاجتماعي للأفراد المصابين بالتوحد. تشمل الحملة أنشطة توعوية وتدريبية تستهدف الأسر، المهنيين في مجال الصحة، والمعلمين، بهدف تحسين جودة الخدمات المقدمة لهذه الفئة. تسعى الحملة إلى نشر ثقافة تقبل الاختلاف وضمان حصول

يواصل المغرب جهوده للقضاء على ظاهرة عمل الأطفال بحلول عام 2030. تعتمد هذه الجهود على برامج وطنية تستهدف تحسين الظروف الاجتماعية للأسر الأكثر فقرًا، وتوفير التعليم للأطفال. كما تعمل الحكومة بالتعاون مع شركاء دوليين على تنفيذ سياسات تهدف إلى حماية حقوق الطفل وضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.