أعلنت السلطات السعودية عن بدء تنفيذ إجراءات جديدة لموسم حج لعام 1446 هـ / 2025 م. وقد أصدرت وزارة السياحة السعودية توجيهات خاصة تستهدف مرافق الضيافة في مكة المكرمة، تتضمن منع تسكين الأفراد الذين ليس لديهم تصريح حج أو تصريح دخول للعمل أو الإقامة في المدينة خلال الموسم، وذلك اعتبارًا من 29 أبريل وحتى

تظاهر آلاف المغاربة في شوارع الرباط في مسيرة كبرى، مما يعكس يقظة اجتماعية غير مسبوقة. عبّر المشاركون من مختلف الخلفيات عن مطالبهم لإجراء إصلاحات هيكلية في البلاد. تُظهر هذه التعبئة رغبة شعبية في بدء حوار بناء مع السلطات لتعزيز تغييرات ذات مغزى ودائمة.

تعرضت CNSS لهجوم سيبراني، مما كشف عن هشاشة الأنظمة العامة المغربية أمام التهديدات الرقمية. يبرز هذا الحادث الحاجة الملحة لتعزيز إجراءات الأمن لحماية البنية التحتية الحيوية. يدعو الخبراء إلى استراتيجية وطنية قوية للأمن السيبراني لمنع الهجمات المستقبلية وحماية البيانات الحساسة للمواطنين.

يشهد المغرب إصلاحًا اجتماعيًا كبيرًا يهدف إلى تحسين الوصول إلى الخدمات العامة وتعزيز الشمول الاجتماعي. تسعى هذه التغييرات الهيكلية إلى تجديد العلاقة بين المواطنين والمؤسسات، مما يضع البلاد على مسار تحديث يَعِد بجعل الخدمات العامة أكثر كفاءة وشمولية. يُعتبر هذا الإصلاح خطوة حاسمة نحو مجتمع أكثر

قررت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش تأجيل النظر في قضية الشابة المتورطة في نشر محتويات رقمية تحرض على العنف وتشهر بالتلميذة سلمى، إلى غاية 18 أبريل الجاري من أجل إعداد الدفاع. وقد تم إيداع المتهمة السجن المحلي لوداية بعد متابعتها بتهم نشر ادعاءات كاذبة والعنف النفسي ضد امرأة.

شهدت الهجمات السيبرانية زيادة بنسبة 30%، مما دفع إلى ضرورة تعزيز الحماية الرقمية. يتم الآن نشر حلول متقدمة لتأمين المعلومات الحساسة والحد من التأثيرات السلبية على الأمن الإلكتروني. تعكس هذه الجهود التزام المؤسسات بتطوير بنيتها التحتية الرقمية لمواجهة التهديدات المتزايدة وضمان سلامة البيانات الشخصية

تواجه المناطق ذات الكثافة السكانية العالية تحديات أمنية كبيرة، حيث كشفت التقارير عن نقص كبير في أنظمة الحماية. يدعو هذا الوضع إلى تحديث تقنيات المراقبة لتعزيز الأمن وتقليل المخاطر في المدن الكبرى. تسعى السلطات إلى تطوير استراتيجيات جديدة تشمل استخدام التكنولوجيا الحديثة وتدريب الكوادر الأمنية لضمان

أدى الانتقال إلى التوقيت الصيفي (GMT+1) إلى ظهور علامات تعب ملحوظة بين السكان، حيث تم تسجيل انخفاض في الإنتاجية بنسبة 15%. تشير العديد من الشهادات إلى اضطرابات في الروتين اليومي، مما يبرز التأثير السلبي لهذا التغيير في التوقيت على الرفاهية العامة. يعكس هذا الوضع الحاجة إلى إعادة تقييم السياسات

احتل المغرب المرتبة 52 عالمياً في مؤشر الاحتيال الغذائي، وفقاً لدراسة حديثة أجراها باحثون متخصصون. وتُظهر هذه الدراسة قائمة بالمنتجات الغذائية الأكثر عرضة للتلاعب والغش، مما يسلط الضوء على المخاطر المتعلقة بجودة وسلامة الأغذية. ويُعتبر الاحتيال الغذائي تحدياً عالمياً يؤثر على صحة المستهلكين وثقتهم