قررت دولة الغابون إعادة توجيه عدد كبير من طلابها المبتعثين نحو الجامعات المغربية، مما يعكس الدور المحوري الذي يلعبه المغرب في تعزيز التعاون التعليمي على مستوى القارة الإفريقية. وتأتي هذه الخطوة في إطار العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، حيث يتمتع المغرب بنظام تعليمي عالي الجودة وبنية تحتية

تتميز شاطئ كاريات أركمان، الواقع في شمال شرق المغرب، بكونه الشاطئ الوحيد في المملكة الذي يزخر بالأصداف الطبيعية، مما يجعله وجهة سياحية فريدة من نوعها. يجذب هذا الشاطئ عشاق الطبيعة والباحثين عن تجربة استثنائية تجمع بين جمال البحر وثراء التراث الطبيعي. وتساهم هذه الميزة في تعزيز مكانة كاريات أركمان

يولي المغرب اهتماماً متزايداً بفئة كبار السن، حيث يضم حالياً 92 داراً لرعاية المسنين تقدم خدمات الإيواء والرعاية الصحية لما يقارب 7,900 شخص. تعكس هذه الجهود التزام المملكة بتحسين جودة الحياة للأفراد المسنين، خاصة في ظل النمو المتزايد لهذه الفئة العمرية. وتعمل هذه الدور على توفير بيئة آمنة ومريحة،

تستعد مدينة أولاد صالح لتصبح مركزاً لوجستياً رئيسياً في المغرب، بفضل موقعها الاستراتيجي والبنية التحتية الحديثة التي يتم تطويرها. وتشمل المشاريع المستقبلية إنشاء مرافق لوجستية متطورة، تعزيز الربط بين المناطق المختلفة، ودعم التجارة الداخلية والخارجية. هذه الخطوة تمثل بداية تحول كبير للمدينة، حيث

جددت جمهورية مقدونيا الشمالية دعمها للمبادرة المغربية المتعلقة بمنح الصحراء حكماً ذاتياً، وذلك خلال لقاء رسمي جمع ممثلي البلدين. هذا الدعم يعزز الموقف الدبلوماسي للمغرب في الساحة الدولية ويؤكد نجاحه في بناء تحالفات استراتيجية مع دول مختلفة. ويعتبر هذا الموقف خطوة إيجابية في تعزيز العلاقات الثنائية

يشهد قطاع السياحة الصيفية في المغرب هذا العام انخفاضاً ملحوظاً في النشاط مقارنة بالسنوات السابقة، مما أثار تساؤلات حول الأسباب وراء هذا التراجع. وبينما يعتقد البعض أن الأمر يتعلق بتصور سلبي نتيجة التحديات الاقتصادية العالمية، تشير بعض الإحصائيات إلى تراجع فعلي في عدد الزوار وحجوزات الفنادق. يدعو

في مواجهة الانتقادات الدولية الحادة، دافع وزير الداخلية المغربي عبد الوافي لفتيت عن الاستراتيجية التي يعتمدها المغرب في التعامل مع ظاهرة الكلاب الضالة. وأكد الوزير أن هذه السياسة تهدف إلى حماية الصحة العامة وضمان الأمن للمواطنين، مشيراً إلى الجهود المبذولة لتقليل المخاطر المرتبطة بهذه الظاهرة. كما

تعمل الحكومة المغربية على توسيع نطاق استخدام العقوبات البديلة للأطفال القاصرين في إطار جهودها لتطوير نظام عدالة أكثر إنسانية. تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز إعادة إدماج الأطفال في المجتمع، وتقليل التأثير السلبي للعقوبات التقليدية على حياتهم ومستقبلهم. ويُتوقع أن تُسهم هذه الخطوة في تحسين النظام

كشف تقرير حديث عن تقدم كبير في وضع الأطفال بالمغرب، خاصةً في مجالات التعليم والصحة، حيث شهدت السنوات الأخيرة زيادة في معدلات الالتحاق بالمدارس وتحسن الخدمات الصحية المقدمة للأطفال. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات تتعلق بالحماية الاجتماعية ومكافحة الفقر، مما يستدعي مزيداً من الجهود لتعزيز حقوق الأطفال