تزايد الاهتمام بالتنقيب عن الذهب في المغرب، خاصة باستخدام أجهزة كشف المعادن. رغم أن هذه الممارسة توفر دخلاً لبعض الأفراد، إلا أنها تبقى نشاطًا غير رسمي وغير مستدام على المدى الطويل. يتطلب تحقيق دخل ثابت من التنقيب عن الذهب تنظيمًا قانونيًا ودعمًا حكوميًا لضمان استفادة الجميع بطريقة عادلة ومستدامة.

شهد نظام الاعتراف بالشهادات الأجنبية في المغرب تغييرات جذرية تهدف إلى تبسيط الإجراءات الإدارية وتشجيع المغاربة الذين درسوا في الخارج على العودة إلى الوطن. هذه الإصلاحات تُسهل عملية إدماج الكفاءات الوطنية في سوق العمل المحلي، مما يساهم في تعزيز الاقتصاد الوطني والاستفادة من الخبرات المكتسبة في

في مبادرة مبتكرة، يقوم روبوت بشري بجولة عبر مدن المغرب لنشر ثقافة الروبوتية وتعريف الشباب بالتكنولوجيا الحديثة. هذه المبادرة تهدف إلى تعزيز الوعي العلمي وتحفيز الابتكار بين الأجيال الصاعدة. يُعتبر المشروع فرصة فريدة لتقريب التكنولوجيا من المواطنين وتشجيعهم على استكشاف إمكانيات الروبوتات في مختلف

وفقًا لتقرير حديث، احتل المغرب المركز الثاني بين الدول الإفريقية في جودة التعليم لعام 2025. يعكس هذا التصنيف الجهود الوطنية المبذولة لتحسين الوصول إلى التعليم، وتعزيز جودته، وتطوير البنية التحتية التعليمية. من خلال الاستثمار في الموارد البشرية وتبني سياسات تعليمية حديثة، أصبح المغرب نموذجًا يُحتذى

افتُتح في مدينة أكادير شباك موحد جديد مخصص لخدمة المغاربة المقيمين بالخارج، بهدف تسهيل الإجراءات الإدارية ودعم مشاريعهم الاستثمارية. هذه المبادرة تعكس اهتمام المغرب بجاليته وتعزيز التواصل بين الداخل والخارج.

قدمت مدرسة الفرصة الثانية فرصة جديدة لـ 1760 شابًا مغربيًا ممن انقطعوا عن الدراسة، عبر برامج تدريبية مخصصة تهدف إلى تأهيلهم لسوق العمل. هذه المبادرة تسعى إلى تقليص معدلات البطالة وتعزيز المهارات المهنية.

احتفلت جامعة مونديابوليس في الدار البيضاء بتخرج أكثر من 500 طالب، مما يمثل خطوة هامة في مسيرتهم الأكاديمية واندماجهم في سوق العمل. الحدث يعكس التزام الجامعة بتوفير تعليم عالي الجودة وتعزيز فرص الشباب المغربي.

تعتزم الحكومة المغربية إدراج المغاربة المقيمين بالخارج ضمن نظام التأمين الصحي الإجباري (AMO) ابتداءً من عام 2026. هذه الخطوة أثارت جدلاً داخل الجالية المغربية بالخارج، حيث اعتبر البعض أن الإجراء يفتقر إلى الوضوح والشرعية.

مع اقتراب استضافة المغرب لمونديال 2030، يبرز تحدي التسول والتشرد كظاهرة اجتماعية مقلقة. يتطلب هذا الوضع إعادة النظر في السياسات الاجتماعية والتمدن، بهدف تحسين صورة البلاد أمام العالم وضمان كرامة الأفراد الأكثر هشاشة.