في إطار جهوده لتعزيز التنمية القروية ودعم الزراعة المحلية، يركز المغرب على بناء السدود التلية كحل استراتيجي لتحسين إدارة الموارد المائية في المناطق الريفية. تُساهم هذه السدود في تخزين مياه الأمطار، مما يساعد على توفير المياه للري والشرب خلال فترات الجفاف، ويُسهم في دعم الأنشطة الزراعية التي

لا تزال الصحة النفسية تمثل تحديًا كبيرًا في المغرب، حيث يعاني النظام الصحي من نقص في البنية التحتية المخصصة لعلاج الأمراض النفسية، بالإضافة إلى قلة عدد الأطباء والمختصين في هذا المجال. تشير التقارير إلى أن العديد من المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب والقلق، لكن قلة الوعي المجتمعي

كشفت دراسة حديثة أن متوسط العمر المتوقع في المغرب قد بلغ 76 عامًا، وهو ما يُعد إنجازًا يعكس التحسن الكبير في الظروف الصحية والخدمات الطبية بالمملكة. هذا التطور يُعزى إلى الجهود المبذولة في تعزيز النظام الصحي، بما في ذلك توسيع نطاق التغطية الصحية، تحسين البنية التحتية للمستشفيات، وتوفير الأدوية

وقع صباح الأحد في منطقة “سور العز” بإقليم قلعة السراغنة حادث سير مأساوي إثر انقلاب دراجة نارية ثلاثية العجلات (تريبورتور) كانت تقل 14 شخصًا، متجاوزة طاقتها الاستيعابية، مما أدى إلى وفاة 7 أشخاص وإصابة آخرين بجروح متفاوتة، بعضهم في حالة حرجة. استنفرت السلطات المحلية والدرك الملكي والوقاية

تم الإعلان عن تأسيس جمعية جديدة تحت اسم "أصدقاء المغرب" في لوكسمبورغ، تهدف إلى تعزيز العلاقات الثقافية، الاجتماعية، والاقتصادية بين البلدين. تسعى الجمعية إلى تنظيم فعاليات ثقافية، مبادرات اجتماعية، وبرامج اقتصادية لتعزيز الروابط بين الجالية المغربية والمجتمع المحلي في لوكسمبورغ. هذا المشروع يعكس

شهدت مدينة الدار البيضاء حادثاً مأساوياً حيث لقيت شابة مصرعها بعد سقوطها من الطابق التاسع لإحدى البنايات. الحادث أثار صدمة كبيرة بين السكان وفتح الباب أمام تحقيق لتحديد ملابسات هذا الحادث الأليم. وتعمل السلطات المختصة على جمع المعلومات لتوضيح ما إذا كان الأمر يتعلق بحادث عرضي أم بظروف أخرى تستدعي

مع اقتراب عيد الأضحى، أطلقت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية (نارسا) دعوة للسائقين لاتخاذ الحيطة والحذر أثناء التنقلات لتجنب الحوادث في هذه الفترة التي تشهد ازدحاماً كبيراً. وأكدت الوكالة على أهمية احترام قوانين السير، تجنب السرعة المفرطة، وضمان صيانة المركبات قبل السفر. يهدف هذا النداء إلى تقليل

تستعد مدينة طنجة لتحول كبير بحلول عام 2030 من خلال برنامج شامل للتهيئة الحضرية يهدف إلى تعزيز جاذبيتها الاقتصادية، الاجتماعية والسياحية. يشمل هذا البرنامج تحديث البنية التحتية، إنشاء مناطق خضراء، وتطوير المشاريع السكنية والتجارية. كما يهدف إلى تحسين جودة الحياة لسكان المدينة وجذب المزيد من

حقق برنامج "دير يديك" التعليمي قفزة نوعية من خلال توسيع نطاق فصوله الدراسية المتصلة. يهدف البرنامج إلى تقليص الفجوة الرقمية وتمكين الطلاب من الوصول إلى التعلم عن بُعد، خاصة في المناطق النائية. يمثل هذا التوسع خطوة مهمة نحو تحسين جودة التعليم وتعزيز المساواة في فرص التعلم باستخدام التكنولوجيا