واصل المغرب تعزيز جهوده لتطوير البنية التحتية المخصصة لاستقبال المهاجرين، من خلال إنشاء مراكز جديدة وتحسين الخدمات الاجتماعية بهدف تسهيل اندماجهم في المجتمع وضمان حقوقهم الأساسية. ويعكس هذا التوجه التزام المغرب بالمعايير الإنسانية والتعايش الاجتماعي، مع توفير بيئة آمنة ومتكاملة للمهاجرين.

أنهى مجموعة من الأطفال المقدسيين برنامج المخيم الصيفي بالمغرب الذي استمر لمدة أسبوعين، ضمن مبادرة تهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي والتربوي بين الأطفال من مناطق مختلفة. وشمل البرنامج أنشطة تعليمية وترفيهية، كما أتاح للأطفال فرصة التعرف على الثقافة المغربية وتعزيز روح التعاون والصداقة بين المشاركين.

قررت العدالة المغربية رفض طلب الحرية المؤقتة لمؤسسة نسائية ناشطة متهمة بالتجديف، وهو القرار الذي أثار جدلًا واسعًا حول حدود حرية التعبير والممارسة الحقوقية في المغرب. ويشكل هذا الحدث موضوع نقاش مجتمعي حول دور القوانين في حماية المبادئ الدينية مقابل ضمان الحقوق الفردية وحرية الرأي.

نجحت فريق من الباحثين المغاربة والدوليين في اكتشاف ديناصور فريد من نوعه في المغرب يمتلك درعًا من الأشواك. وتعد هذه الاكتشافات حدثًا بارزًا في مجال علم الحفريات، إذ تسهم في فهم تطور الأنواع القديمة وعلاقاتها البيئية، إضافة إلى تعزيز مكانة المغرب كواحد من المواقع المهمة للدراسات الأحفورية على المستوى

أطلقت إدارة المشروع المائي في محافظة زاكورة عملية تزويد السكان بالماء الصالح للشرب من سد أغدز، في إطار جهود تعزيز البنية التحتية المائية وتلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان المحليين. ويهدف المشروع إلى ضمان استمرارية التزويد بالماء النقي وتحسين جودة الحياة في المناطق القروية والحضرية بالمحافظة، مع

عاد الجدل حول الساعة الصيفية إلى الساحة المغربية مع نهاية الصيف، وسط تساؤلات حول تأثيرها على الصحة العامة والإنتاجية والتوافق مع التوقيت الدولي. ويدعو بعض الخبراء إلى دراسة مستفيضة لتقييم مزايا وسلبيات تعديل الساعة قبل اتخاذ أي قرارات رسمية.

بحسب الإحصائيات الرسمية الأخيرة، بلغ عدد اللاجئين وطالبي اللجوء بالمغرب 19.756 شخصًا بنهاية يوليوز 2025. تعكس هذه الأرقام جهود المملكة في استقبال وإدارة تدفقات اللاجئين، حيث توفر السلطات المغربية برامج دعم وخدمات أساسية للاجئين، بما يضمن تكاملهم الاجتماعي والاقتصادي ضمن المجتمع المحلي.

تم افتتاح الحديقة الجديدة للبحيرة الحضرية بأولفا في الدار البيضاء، لتصبح فضاءً أخضر عصرياً للعائلات والزوار. وتضم الحديقة مسارات للمشي، ومرافق ترفيهية، وخدمات متعددة للأطفال والكبار، ما يعكس جهود المدينة في تعزيز المساحات العامة وتوفير بيئة صحية وآمنة للمواطنين.

يعتمد الشباب المغربي بشكل متزايد على منصات التواصل الاجتماعي مثل TikTok وإنستغرام لإعادة تعريف هويتهم، حيث يجمعون بين التمسك بالثقافة المغربية والتعبير عن الحداثة والتجديد الشخصي. ويؤكد الخبراء أن هذه الوسائط تشكل مساحة للتفاعل الثقافي والتعريف بالهوية الوطنية في العالم الرقمي.