تواصل أسعار لحوم العجل في المغرب ارتفاعها بشكل ملحوظ، نتيجة تزاوج عدة عوامل، منها ارتفاع تكاليف الإنتاج، محدودية الواردات، تأثير الجفاف، وارتفاع الطلب المحلي. ويشير الخبراء إلى ضرورة تعزيز الإنتاج الوطني وتحسين سلاسل التوزيع لتخفيف الضغط على المستهلكين.

يمثل اعتماد العقوبات البديلة في المغرب تحولاً كبيراً في النظام القضائي، إذ تتيح هذه الإجراءات تطبيق حلول أكثر ملاءمة للجنح الصغيرة، مع التركيز على إعادة تأهيل المتهمين وإدماجهم اجتماعياً. ويؤكد المختصون أن هذه الخطوة تعزز العدالة الإصلاحية وتقلل الاكتظاظ في السجون، مما يعكس رؤية حديثة وواقعية

أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية رسمياً أن عيد المولد النبوي الشريف لعام 2025 سيحتفل به في المغرب يوم الجمعة 5 سبتمبر 2025، بناءً على الرصد الفلكي لشهر ربيع الأول. ويأتي هذا الإعلان لتأكيد الاحتفال بالذكرى النبوية بطريقة منظمة ورسمية، مع مراعاة الالتزام بالمظاهر الدينية والاجتماعية المرتبطة

شهدت مدينة أغادير حدثاً تاريخياً باعتمادها تجربة العقوبات البديلة، لتصبح أول مدينة بالمغرب تطبق هذه الإجراءات. وتهدف هذه التجربة إلى تعزيز العدالة الإنسانية من خلال التركيز على إعادة إدماج المحكوم عليهم اجتماعياً بدل الاقتصار على السجن، ما يمثل خطوة مهمة نحو نظام قضائي أكثر مرونة وإنسانية في

أعلنت الحكومة المغربية تجميد إجراءات الفحص التقني للدراجات النارية مؤقتاً، بعد موجة احتجاجات اجتماعية على القرار. وأوضحت السلطات أن هذا التراجع يأتي بهدف إعادة دراسة آليات التطبيق وتجنب إلحاق الضرر بالمستخدمين من ذوي الدخل المحدود. وتبرز هذه الخطوة مرونة الحكومة في التفاعل مع مطالب المواطنين لضمان

أصبح المغرب في يونيو 2025 أبرز مستهلك للغاز الطبيعي المصدر من إسبانيا، حيث استحوذ على أكثر من ثلث الصادرات الإسبانية بما يعادل 858 جيجاوات/ساعة، أي حوالي 35.5% من إجمالي التصديرات. وجاءت فرنسا في المرتبة الثانية بفارق كبير، إذ استوردت 354 جيجاوات/ساعة فقط (14.6%). ويعكس هذا التطور أهمية المغرب

يشير خبراء إلى أن الشباب المغربي يمثل ركناً أساسياً في مستقبل التنمية الوطنية. ويؤكدون على أهمية الاستثمار في التعليم والتكوين المهني وفرص التشغيل لضمان قدرة الشباب على المساهمة الفاعلة في تقدم البلاد، وتحويل إمكاناتهم إلى قوة اقتصادية واجتماعية إيجابية.

خلال مؤتمر الصوفية، أكد المغرب تمسكه بنهج الإسلام المعتدل القائم على التسامح والانفتاح. ويعكس هذا التوجه التزام المملكة بالحفاظ على الاستقرار الديني ومحاربة التطرف، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان داخل المجتمع المغربي وخارجه.

أعلنت وزارة التعليم العالي أن نظام القبول في برامج الماستر بالمغرب سيتحول من الامتحانات التقليدية إلى الانتقاء على أساس الملف. ويهدف هذا التغيير إلى تعزيز الشفافية والكفاءة، وتمكين الطلاب المؤهلين من متابعة دراستهم دون التعقيدات التي كانت تفرضها المسابقات الكتابية السابقة.