تم انتخاب المغرب رئيساً لمجموعة السفراء الفرنكوفونيين في جنيف، مما يعزز مكانته الدبلوماسية الدولية ويؤكد دوره المحوري في تعزيز العلاقات بين الدول الناطقة بالفرنسية. ويعكس هذا التعيين قدرة المغرب على لعب دور فعال في الهيئات والمنظمات الدولية.

أعلن الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS) عن إطلاق خطة استثمارية بقيمة 4,4 مليون درهم لتعزيز قدراته في مجال الأمن السيبراني. تهدف هذه الخطة إلى حماية البيانات الحساسة للمؤمنين وضمان مرونة واستدامة أنظمة المعلومات الخاصة بالصندوق، في إطار جهود المملكة لتعزيز الرقمنة وضمان أمان المعاملات الرقمية.

عثرت السلطات المغربية على شرطي متوفى في منزله بمدينة أكادير، حيث فتحت ولاية الأمن تحقيقاً قضائياً تحت إشراف النيابة العامة لتحديد ملابسات الوفاة. وتشير المعطيات الأولية إلى أن الشرطي كان يمارس مهامه بشكل طبيعي قبل وفاته، ما يثير العديد من التساؤلات حول دوافع هذا الحادث المأساوي.

في إطار تعزيز قدراته الدفاعية البحرية، يدرس المغرب إمكانية اقتناء غواصات Scorpène من تصنيع فرنسا. وتهدف هذه الخطوة إلى تقوية الأسطول البحري المغربي وتأمين السواحل على المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى تعزيز موقع المملكة في الاستراتيجيات العسكرية الإقليمية. ويُتوقع أن يساهم هذا

يستمر المغرب في تصدّر قائمة الدول المصدّرة للطلاب الأجانب في فرنسا، حيث يشكل المغاربة حوالي 10% من مجموع الطلبة الأجانب. ويختار أغلبهم الجامعات (56%)، في حين يتجه جزء متزايد منهم نحو مدارس التجارة (19%) ومدارس الهندسة (14%). ويعكس هذا الإقبال على التعليم الفرنسي الاعتراف الدولي بالكفاءات المغربية

تشهد جامعة الأخوين بإفران جدلاً واسعاً بعد طرد طالبٍ مفترض، حيث أكدت إدارة الجامعة أن القرار جاء لأسباب انضباطية. وأشارت الجامعة إلى أنها اتبعت الإجراءات النظامية قبل اتخاذ أي قرار، مؤكدة حرصها على ضمان بيئة تعليمية منظمة تحترم القوانين الداخلية للجامعة. ومع ذلك، أثارت الحادثة ردود فعل واسعة بين

أشاد مجلس حقوق الإنسان في جنيف بالجهود التنموية التي يقوم بها المغرب في المناطق الجنوبية للمملكة. وأكد المجلس أن المغرب حقق تقدماً ملموساً في مجالات البنية التحتية، الخدمات الأساسية، وتحسين جودة حياة السكان، مما يعكس التزام المملكة بالتنمية المستدامة والاندماج الاجتماعي، ويعزز مكانتها الدولية كمثال

تمكّن عشرة أطفال صم في كوناكري من إجراء عمليات جراحية دقيقة بفضل دعم Fondation Lalla Asmaâ. وتعكس هذه المبادرة المغربية التزام المملكة بدعم الصحة الإنسانية في القارة الإفريقية، وتعزيز التعاون الطبي بين المغرب والدول الشقيقة، بما يساهم في تحسين جودة حياة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.

وصل البحرية الفرنسية السفينة الحربية Tonnerre إلى ميناء الدار البيضاء قبل توجهها إلى خليج غينيا في مهمة تعاون أمني. ويعكس هذا التواجد تعزيز التعاون العسكري والأمني بين المغرب وفرنسا، والمساهمة في دعم الاستقرار البحري والأمني في المنطقة، ضمن جهود مشتركة لمكافحة التهديدات البحرية.