أطلقت شركة مايكروسوفت النسخة الجديدة من برنامج الرسام Paint لعام 2025، مع تحديثات كبيرة تشمل دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي، إضافة تأثيرات ثلاثية الأبعاد، وتحسين التوافق مع الأقلام الرقمية واللوحات الرسومية. ويهدف هذا التحديث إلى إعادة إحياء Paint كأداة إبداعية متقدمة للرسامين والمصممين، مما يسمح لهم

شهد العالم مؤخرًا اضطرابًا واسع النطاق في خدمات الإنترنت والوصول إلى عدد كبير من المواقع الإلكترونية، نتيجة حادث تقني كبير لدى أحد مزودي البنية التحتية الحيوية على الإنترنت. وقد أدى هذا الخلل إلى توقف خدمات إلكترونية أساسية مؤقتًا في مناطق متعددة حول العالم، مما أثار مخاوف المستخدمين والشركات على

تتوقف مفاوضات شراكة صناعية بين شركتي Oppo وRenault في المغرب على مستوى التنفيذ، ما أثار تساؤلات حول جدوى هذا التعاون والتحديات الاقتصادية الحقيقية بين قطاع التكنولوجيا والمركبات. ويشير المتابعون إلى أن النجاح في دمج الابتكار التقني مع الصناعات التقليدية يتطلب دراسة دقيقة للسوق والاحتياجات المحلية،

طور شباب مغاربة تطبيقًا مبتكرًا يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد الوقت الأمثل لحصاد الأفوكادو. ويهدف التطبيق إلى تحسين جودة المحاصيل وزيادة الأرباح للمزارعين من خلال تنبؤات دقيقة تعتمد على البيانات الزراعية ومراحل نمو الثمار.

أطلق المغرب برنامجًا تعليميًا مبتكرًا لتعليم الأطفال مبادئ الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز المهارات الرقمية منذ الصغر. ويسعى البرنامج إلى تخريج جيل من الشباب المغاربة المؤهلين في مجال التكنولوجيا الرقمية، استعدادًا لمتطلبات سوق العمل المستقبلية.

يثير الانتشار المتسارع لمحتوى إيروتيكي وتفاعلي عبر منصات الذكاء الاصطناعي موجة واسعة من الجدل العالمي حول الأخلاقيات، والرقابة، وحدود الحرية الرقمية. فمن خلال أدوات مثل ChatGPT وتقنيات التوليد النصي والمرئي، أصبح بالإمكان إنشاء محادثات وتجارب جنسية افتراضية تحاكي الواقع بدقة عالية، ما يطرح

قررت شركة Apple تقليص خططها المتعلقة بإنتاج جهاز iPhone Air الجديد، بسبب صعوبات في سلاسل التوريد وتوقعات غير مستقرة بشأن الطلب في بعض الأسواق الدولية. وبحسب تقارير تقنية، تواجه الشركة تحديات في الحصول على مكونات أساسية للجهاز، في وقت يزداد فيه المنافسة من الشركات الآسيوية التي تقدم هواتف ذكية

أعلنت شركة OpenAI عن وقف إمكانية توليد مقاطع فيديو تجسد الزعيم الأمريكي الراحل مارتن لوثر كينغ، وذلك بعد موجة من الجدل حول الاعتبارات الأخلاقية لاستخدام الشخصيات التاريخية في المحتوى الذي تنتجه أدوات الذكاء الاصطناعي. وأثار الأمر نقاشاً واسعاً حول حدود حرية الإبداع باستخدام الذكاء الاصطناعي،

تُظهر أحدث البيانات المالية أن أكبر عشر شركات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي بلغت قيمتها السوقية مجتمعة أكثر من 1000 مليار دولار، رغم أنها لم تحقق بعد أي أرباح صافية. ويرى مستثمرون ومؤسسون أن ما يحدث قد يمثل «فقاعة تكنولوجية»، لكنهم يعتبرونها «فقاعة جيدة»، على غرار ما شهده العالم مع ثورة الإنترنت