استجابةً لموجة من الانتقادات على منصات التواصل الاجتماعي، قررت شركة OpenAI إعادة إصدار النسخة القديمة من ChatGPT، والتي يعتبرها العديد من المستخدمين أكثر كفاءة وفعالية. هذه الخطوة تعكس حساسية القرارات التقنية أمام ردود أفعال المجتمع الرقمي، خاصة عندما يتعلق الأمر بتجربة المستخدم وجودة الأداء.

أعلنت OpenAI عن إنهاء تطوير ChatGPT، مشيرة إلى اعتبارات استراتيجية وتكنولوجية. تمثل هذه الخطوة تحولًا كبيرًا في مسيرة الشركة، التي كانت تعتبر رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي. تتضمن الأسباب المحتملة لهذا القرار إعادة تقييم أهداف الشركة، والتوجه نحو تطوير تقنيات جديدة قد تكون أكثر توافقًا مع احتياجات

كشفت شركة ميتا عن سوار مبتكر يتيح للمستخدمين الكتابة والتفاعل في بيئات الواقع المعزز. يمثل هذا التطور خطوة جديدة نحو تحسين تجربة المستخدم في التعامل مع الأجهزة المتصلة. يفتح هذا الابتكار آفاقًا جديدة في مجالات التعليم والترفيه والتواصل، حيث يمكن للأفراد التفاعل مع المحتوى الرقمي بطرق لم تكن ممكنة

أعلن دونالد ترامب عن إطلاق ذكاء اصطناعي خاص به، والذي أثار الجدل من خلال نقض بعض من تصريحاته العامة. تأتي هذه الخطوة في وقت يشهد فيه العالم اهتمامًا متزايدًا بتطبيقات الذكاء الاصطناعي في السياسة. يعكس هذا الاستخدام التكنولوجي الجديد كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يؤثر على الخطاب السياسي ويعيد تشكيل

أطلق جاك دورسي، مؤسس تويتر، تطبيقًا جديدًا للمراسلة يُدعى BitChat، والذي يمكنه العمل بدون اتصال بالإنترنت. التطبيق يعتمد على الاتصال المباشر بين الأجهزة، مما يفتح الباب أمام طرق جديدة للتواصل اللامركزي، خاصة في المناطق التي تعاني من ضعف البنية التحتية لشبكة الإنترنت. هل يمكن أن يصبح BitChat

قام أحد صناع المحتوى على YouTube باختبار قدرة هاتف Galaxy Z Fold 7 من سامسونج على التحمل، حيث قام بطيه يدويًا 200,000 مرة. التجربة كشفت عن حدود الجهاز وصلابته في ظل ظروف الاستخدام القاسية، مما يوفر رؤى قيمة للمستهلكين حول مدى ملاءمة الهاتف للاستخدام اليومي. هذا الاختبار يعكس مدى اهتمام الشركات

نظمت شركة DeepMind أول بطولة شطرنج بين روبوتات الدردشة المجهزة بذكاء اصطناعي عام، حيث أظهرت المباريات مستوى تقنيًا عاليًا. هذه البطولة تثير أسئلة حول قدرة الذكاء الاصطناعي على منافسة البشر في المهام الفكرية، ومدى تطور هذه التكنولوجيا في المستقبل. هل نحن على أعتاب عصر تتفوق فيه الآلات على

شهدت صناعة الأزياء ظهورًا متزايدًا للنماذج الافتراضية التي يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، مما أثار إعجاب البعض وقلق البعض الآخر. هذه النماذج تقدم فرصًا تسويقية هائلة، حيث يمكن استخدامها في الحملات الإعلانية دون الحاجة إلى التعامل مع البشر. ومع ذلك، فإنها تثير تساؤلات أخلاقية حول تأثيرها على

إذا كتبت «bad UX» في محرك بحث Google، ستجد مفاجأة عبارة عن رسوم متحركة ساخرة. هذه الإضافة تأتي كلفتة فكاهية من فريق Google، تستهدف مصممي المواقع والمطورين، مما يعكس روح الابتكار والمرح التي يتميز بها الفريق التقني للشركة.