سوق الدراجات النارية أمام التحديات التقنية مثل دمج البطاريات الضخمة، والوزن المحدود، وتكاليف الإنتاج العالية. يركز المصنعون على الكهرباء الخالصة بأقل من 5,000 يورو لجذب سكان المدن.

كشفت شركة بلو أوريجين عن مشروعها المكون من 3,000 قمر صناعي صغير لتوفير إنترنت عالمي. ستستهدف الكوكبة المناطق الريفية، بسرعات تصل إلى 100 ميغابت في الثانية، مما يشكل منافسة لستارلينك ووان ويب.

تختبر شركة ناشئة يابانية روبوتات قادرة على استقبال العملاء، وعرض النماذج بالواقع المعزز، ومعالجة التكوينات. ستبدأ التجارب الأولى في صالات العرض في طوكيو قبل أن يتم نشرها في أوروبا.

أعلنت شركة IBM عن خطة استثمارية بقيمة 150 مليار دولار على مدى خمس سنوات تهدف إلى تحديث مراكز بياناتها وتطوير الذكاء الاصطناعي الكمي. يسعى هذا الجهد إلى خلق 10,000 وظيفة وتعزيز السيادة الرقمية الأمريكية.

أعلنت الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، أن المغرب يسرع تطوير بنيته التحتية الرقمية استعدادًا لاستقبال كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030. وكشفت عن خطة لتغطية 25% من السكان بشبكة الجيل الخامس (5G) بحلول 2026، مع استهداف 70% بحلول

تقدم إحدى الشركات الناشئة برنامجًا للتعرف على الوجوه يمكنه مقارنة الصور من كاميرات المراقبة بقاعدة بيانات تحتوي على 10 ملايين وجه في أقل من ثانيتين. هذه التكنولوجيا تثير تساؤلات حول الخصوصية، حيث تطرح تحديات جديدة حول كيفية استخدام البيانات الشخصية بشكل آمن ومسؤول في مجال الأمن.

أثارت فيديوهات تظهر رئيس شركة يمازح حول عيوب الذكاء الاصطناعي جدلاً واسعًا حول الأخلاقيات. بينما تسعى الشركة إلى وضع ميثاق أخلاقي قبل استخدام الذكاء الاصطناعي، تبرز الحاجة إلى نقاش أعمق حول كيفية التعامل مع هذه التكنولوجيا الجديدة وتوجيه استخدامها بشكل مسؤول.

يؤكد مقال افتتاحي على ضرورة أن تكون التحولات التكنولوجية، مثل الذكاء الاصطناعي، مصحوبة بسياسات اجتماعية وتعليمية لتجنب صدمات التوظيف. يجب أن نستفيد من دروس القرنين التاسع عشر والعشرين لضمان أن تكون هذه الثورة فرصة لتعزيز النمو الاقتصادي والاجتماعي دون تكرار أخطاء الماضي.

تشهد إفريقيا تطورًا ملحوظًا في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تعمل شركات ناشئة في نيروبي وداكار على تطوير خوارزميات تتناسب مع اللهجات المحلية وضعف الاتصال. يهدف هذا التوجه إلى تعزيز الشمول الرقمي لـ300 مليون ناطق بالفرنسية في القارة. من خلال هذه المبادرات، تسعى إفريقيا إلى تصميم حلول تقنية تلبي