في ظل توجه أوروبا نحو سياسات بيئية صارمة ضمن إطار "الاتفاق الأخضر" (Green Deal)، تواجه صناعة السيارات تحديات غير مسبوقة. وفي هذا السياق، تُثار تساؤلات حول إمكانية أن تُقدم شركة تسلا، المعروفة بريادتها في صناعة السيارات الكهربائية، على إنتاج محركات حرارية مخصصة للسوق الأوروبية. يأتي هذا في محاولة

خلال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في باريس، عبّر الموسيقي والمنتج العالمي فاريل ويليامز عن دعمه لاستخدام الذكاء الاصطناعي، واصفًا إياه بأنه "مساعد للعمل". ويليامز، الذي يشغل منصب المدير الإبداعي لقسم الرجال في دار لويس فويتون، أشار إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة فعالة لتعزيز الإبداع

في خضم انعقاد القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في باريس، تبرز معركة جديدة في الولايات المتحدة يقودها الملياردير إيلون ماسك. يسعى ماسك، بالتعاون مع مجموعة من المستثمرين، إلى السيطرة على شركة OpenAI، إحدى أبرز الشركات في مجال الذكاء الاصطناعي. تأتي هذه الخطوة في وقت تتزايد فيه المنافسة العالمية في

تستمر شركات التكنولوجيا العملاقة في الولايات المتحدة في موجة تسريح الموظفين، حيث تم الاستغناء عن آلاف الوظائف منذ بداية العام الحالي، وفقًا لما تناقلته الصحف الأمريكية. ورغم أن أعداد التسريحات الحالية أقل بكثير من موجات التسريح السابقة، إلا أن هذا الاتجاه يعكس تحديات كبيرة تواجه القطاع التكنولوجي.

نجحت شركة Exotec الفرنسية، التي تتخذ من شمال فرنسا مقرًا لها، في إحداث تغيير جذري في قطاع تجارة التجزئة من خلال تطوير روبوت مبتكر يُستخدم لتحسين عمليات "الدرايف". هذا الروبوت قادر على نقل وتخزين الطلبات بدقة وكفاءة، مما يقلل من أوقات الانتظار ويسرّع عملية تسليم الطلبات. ويُستخدم هذا النظام حاليًا

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مقابلة مع قناة France 2 يوم الأحد عن خطة طموحة تهدف إلى جعل فرنسا رائدة عالميًا في مجال الذكاء الاصطناعي. وأوضح أن الاستثمارات الخاصة التي ستُضخ في هذا القطاع ستبلغ 109 مليارات يورو خلال السنوات المقبلة. تشمل الخطة دعم الشركات الناشئة المتخصصة في الذكاء

حذرت دراسات حديثة من أن الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي في سوق العمل قد يؤدي إلى تفاقم عدم المساواة بين الجنسين. النساء، اللواتي يشغلن غالبًا وظائف أكثر عرضة للأتمتة مثل الوظائف الإدارية والخدمية، قد يتأثرن بشكل أكبر بفقدان الوظائف مقارنة بالرجال. هذا الوضع يهدد بتوسيع الفجوة الاقتصادية بين

شهد مسرح الكونكورد في باريس يوم الاثنين الماضي حدثًا مثيرًا للجدل، حيث قام حوالي عشرين ناشطًا من حركة "الثورة المناهضة للتكنولوجيا ضد الذكاء الاصطناعي" باقتحام افتتاح "القمة المضادة للذكاء الاصطناعي". وتهدف هذه القمة إلى مناقشة التحديات والمخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة. وأعرب النشطاء عن

في 6 يناير 2025، أطلق وزارة الشباب والثقافة والتواصل برنامجاً تدريبياً جديداً تحت اسم "Video Game Creator"، بالتعاون مع السفارة الفرنسية. يهدف هذا البرنامج، الذي تم افتتاحه في جامعة محمد السادس متعددة التخصصات، إلى تدريب الشباب على تصميم الألعاب الإلكترونية وتعزيز مكانة المغرب في هذا القطاع الواعد.