أعلنت شركة علي بابا عن إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد Qwen3-Coder، المصمم خصيصاً لدعم المطورين في كتابة الأكواد البرمجية. ويُعد هذا النموذج الأكثر تقدماً في مجال البرمجيات مفتوحة المصدر، حيث يهدف إلى منافسة الأدوات القوية الأخرى في السوق. ويعكس هذا الابتكار التزام علي بابا بتعزيز الابتكار

قدمت شركة تقنية جديدة مساعداً ذكياً يحمل اسم Lumo، يتمتع بقدرة غير مسبوقة على استنتاج المعلومات الشخصية من خلال المحادثات مع المستخدمين. وعلى الرغم من الإمكانيات الواعدة لهذه التقنية، إلا أنها أثارت مخاوف كبيرة بشأن الخصوصية وسرية البيانات. ويؤكد الخبراء أن استخدام مثل هذه الأدوات قد يفتح الباب

رفضت شركة Meta الالتزام بمدونة قواعد السلوك غير الملزمة التي اقترحها الاتحاد الأوروبي لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي، مما أثار قلق الجهات التنظيمية الأوروبية. وتعتبر هذه المدونة خطوة نحو تعزيز الشفافية والمسؤولية في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلا أن رفض Meta أثار مخاوف من تأثير الشركات

أعرب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن طموحه في جعل الولايات المتحدة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، حتى لو كان ذلك على حساب القضايا البيئية. وفقاً لآراء الخبراء، فإن التركيز المفرط على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي دون مراعاة التأثيرات البيئية قد يؤدي إلى تفاقم المشاكل البيئية العالمية. ويثير

أكد عبد اللطيف الجواهري أن المغرب يواصل تعزيز إطاره المؤسسي في مجال الأمن السيبراني من خلال اعتماد استراتيجيات أكثر شمولية وتطوير البنية التحتية الرقمية. ويأتي هذا التوجه استجابةً للتهديدات المتزايدة في الفضاء الإلكتروني، مما يعزز قدرة المملكة على حماية بياناتها ومؤسساتها.

يستعرض المقال ظهور ChatGPT، الذي أحدث ثورة في عالم التكنولوجيا بفضل قدراته المتقدمة في معالجة اللغة الطبيعية. هذا الابتكار أثر بشكل كبير على المجتمع، حيث أصبح أداة فعالة في التعليم، العمل، وحتى الحياة اليومية. المقال يناقش أيضًا مستقبل الذكاء الاصطناعي، وكيف يمكن لتكنولوجيا مثل ChatGPT أن تغير

كشف دليل عملي عن طريقة تفريغ سلة مهملات مخفية في تطبيق واتساب، وهي ميزة غير معروفة لدى العديد من المستخدمين، يمكن أن تساعد في تحرير مساحة تخزينية كبيرة على الهواتف الذكية. هذه الخطوة البسيطة يمكن أن تكون حلاً عمليًا لمشكلة امتلاء ذاكرة الهاتف. التعليمات تشمل خطوات سهلة يمكن للجميع اتباعها، مما

حقق "The Velvet Sundown"، وهو مجموعة موسيقية زائفة تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، نجاحًا كبيرًا على المنصات الموسيقية، مما أثار جدلًا حول مستقبل الإبداع الفني. هذه الظاهرة تطرح أسئلة حول الحدود بين الأصالة والخوارزميات، ومدى تأثير التكنولوجيا على الفن والموسيقى. بينما يرى البعض أن الذكاء

احتضنت باريس قمة Raise التي وضعتها في مصاف العواصم العالمية للذكاء الاصطناعي، حيث جمعت الحدث خبراء وشركات ومبتكرين من جميع أنحاء العالم. القمة سلطت الضوء على دور باريس المتزايد في قيادة الابتكار التكنولوجي وتعزيز التعاون الدولي في مجال الذكاء الاصطناعي. هذا الحدث يعكس تحول باريس إلى مركز عالمي