مع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، تواجه إسرائيل عزلة دبلوماسية متصاعدة. فعدد متزايد من الحلفاء التقليديين بات يُعرب عن قلقه أو تنديده بالتصعيد الدموي، في وقت تتدهور فيه صورة إسرائيل على الساحة الدولية. وقد شهدت عدة عواصم عالمية مظاهرات غاضبة ضد ما يُوصف بـ"الانتهاكات الإنسانية"، وسط دعوات

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات الهند اعتبارًا من الأول من أغسطس، مبررًا القرار بارتفاع التعريفات الجمركية الهندية والعجز التجاري الكبير مع الولايات المتحدة. كما أعلن عن فرض "غرامة" إضافية على شراء الهند النفط الروسي، دون توضيح تفاصيلها، في إطار ضغوط على الهند

أكد مسؤولون أمريكيون في ستوكهولم أن الرئيس السابق دونالد ترامب سيكون صاحب القرار النهائي بشأن مستقبل الهدنة التجارية مع الصين. يعكس هذا التصريح استمرار التوترات بين القوتين الاقتصاديتين، مما يثير تساؤلات حول تأثير هذه الخلافات على الاقتصاد العالمي.

شهدت العاصمة الفرنسية باريس مظاهرة حاشدة نظمها ناشطون يطالبون بالإفراج عن طاقم سفينة "هندالة"، التي تم توقيفها أثناء محاولتها كسر الحصار البحري المفروض على غزة. الحدث سلط الضوء على التضامن الدولي مع القضية الفلسطينية وحقوق سكان القطاع المحاصر.

كشفت دراسة جديدة أن النزاعات المسلحة في إفريقيا والشرق الأوسط تؤدي إلى تفاقم أزمة الجوع في هذه المناطق. الملايين يعانون من انعدام الأمن الغذائي، مما يبرز الحاجة إلى حلول عاجلة لمعالجة هذه الكارثة الإنسانية.