تثير فكرة منح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب جائزة نوبل للسلام جدلًا كبيرًا، خاصة في ظل دوره في المفاوضات المتعلقة بإيران. يرى البعض أن تدخله في هذا الملف قد يكون خطوة نحو تحقيق الاستقرار في المنطقة، بينما يشكك آخرون في نواياه الحقيقية، معتبرين أن تحركاته تأتي لتحقيق مكاسب شخصية وسياسية. هذا

في تطور جديد للعلاقات الدبلوماسية داخل حلف شمال الأطلسي (الناتو)، أطلق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تهديدًا مباشرًا لإسبانيا خلال قمة الحلف. صرح ترامب بأن إسبانيا ستضطر إلى دفع مبالغ مضاعفة للمساهمة في الدفاع المشترك، مما أثار جدلًا واسعًا داخل الأوساط السياسية. هذه التصريحات تأتي في سياق

أفاد تقرير صادر عن شبكة MapBiomas بأن مساحة الغابات التي احترقت في الأمازون عام 2024 تجاوزت ضعف المتوسط التاريخي. هذه الكارثة البيئية تهدد التنوع البيولوجي في المنطقة وتزيد من المخاطر على المناخ العالمي. الخبراء يدعون إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف الزحف على الغابات وحماية هذا النظام البيئي الحيوي.

شهدت البورصات الأوروبية ارتفاعًا كبيرًا بعد الإعلان عن التوصل إلى هدنة بين إيران وإسرائيل. هذا الاتفاق خفف من حدة التوترات الجيوسياسية التي كانت تؤثر سلبًا على الأسواق، مما أعطى دفعة إيجابية للمستثمرين. ويُتوقع أن تفتح هذه الهدنة المجال أمام استقرار اقتصادي أكبر في المنطقة، مع تأثيرات إيجابية على

رغم مكانته كقوة دبلوماسية، يواجه الاتحاد الأوروبي انتقادات بسبب دوره المحدود في الصراع بين إيران وإسرائيل، حيث تتركز الجهود الدبلوماسية في يد القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا. أسباب الدور الثانوي يعاني الاتحاد الأوروبي من انقسامات داخلية بين الدول الأعضاء حول كيفية التعامل مع الصراع، مما