أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنشر الحرس الوطني في واشنطن، وذلك في ظل تصاعد التوترات السياسية والاجتماعية. تأتي هذه الخطوة في وقت يشهد فيه البلاد انقسامات عميقة، وقد تُستخدم لتعزيز الأمن في العاصمة خلال الفعاليات السياسية. يُشير هذا القرار إلى حالة القلق المتزايدة من الاحتجاجات والاضطرابات،

حظرت السلطات الإيطالية دخول السياح إلى مسارات جبل فيزوف بعد اندلاع حرائق على منحدراته. الإجراء يهدف إلى حماية الزوار وتسهيل عمليات الإطفاء في منطقة يصعب الوصول إليها، وسط مخاوف من تأثير الحرائق على البيئة المحلية.

شهد غرب تركيا زلزالًا مدمرًا بلغت قوته 6.1 درجة على مقياس ريختر، ما تسبب في أضرار مادية وإصابات بين السكان. السلطات التركية أطلقت عمليات إنقاذ واسعة النطاق وسط مخاوف من حدوث هزات ارتدادية، مع دعوات لتقديم المساعدات الإنسانية للمتضررين.

طلب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب نقل المشردين بعيدًا عن مركز واشنطن، معللًا ذلك بمخاوف تتعلق بالأمن والصورة العامة للعاصمة. هذه الخطوة أثارت جدلًا واسعًا بين المدافعين عن حقوق الإنسان وبعض النواب الديمقراطيين الذين اعتبروها تجاهلًا لحقوق الفئات الهشة، مطالبين بحلول أكثر إنسانية لمعالجة

وصف دونالد ترامب العاصمة الأمريكية واشنطن بأنها «قذرة وخطيرة»، متوعدًا باتخاذ إجراءات لاستعادة السيطرة عليها. تصريحاته أثارت جدلًا كبيرًا، حيث اعتبرها البعض تعبيرًا عن أسلوبه الشعبوي، بينما رأى آخرون أنها تعكس توجهًا سلطويًا.