ضرب زلزال بلغت قوته 5.5 درجات، صباح الاثنين، مناطق واسعة جنوب إسبانيا، خصوصاً قبالة سواحل مدينة ألميريا، وفق ما أفاد به المعهد الوطني الجغرافي الإسباني. وشعر بالهزة سكان نحو 50 منطقة، من بينها وجهات سياحية، دون تسجيل إصابات أو أضرار مادية كبيرة. وقد طمأنت السلطات السكان والزوار، مؤكدة أن الوضع تحت

أشادت وكالة GTAI الألمانية بالنهضة الصناعية التي يشهدها المغرب، معتبرةً إياه مركزًا رئيسيًا للإنتاج والتصدير في إفريقيا بفضل الإصلاحات الاقتصادية والبنية التحتية المتطورة. عوامل النجاح الإصلاحات الاقتصادية: تحسين مناخ الأعمال وجذب الاستثمارات. البنية التحتية: إنشاء موانئ وطرق ومناطق صناعية حديثة.

أعلنت الجهات المسؤولة عن تقدم أعمال مشروع العقدة الطرقية في عين حرودة بنسبة 50%، مما يعكس التزام المغرب بتحسين البنية التحتية وتسهيل حركة المرور في المناطق الحيوية. أهمية المشروع تحسين حركة المرور: يهدف المشروع إلى تقليل الازدحام المروري في المنطقة. تعزيز الربط بين المدن: تسهيل الوصول بين الدار

مشروع Xlinks، الذي كان يهدف إلى ربط الطاقات المتجددة المغربية بالمنازل البريطانية عبر 4,000 كيلومتر من الكابلات عالية الجهد (HVDC)، يمثل حلمًا عالميًا في مجال الربط الطاقي. ومع ذلك، فإن إعلان انسحاب لندن من المشروع يضع هذا الحلم على المحك، ويثير تساؤلات حول التداعيات الاقتصادية والسياسية للطرفين.

تواصل الشركة الألمانية Dachser توسيع شبكتها في المغرب من خلال افتتاح مواقع جديدة وزيادة قدراتها اللوجستية. تهدف هذه الاستثمارات إلى تحسين خدمات النقل والتوزيع، مما يعزز من كفاءة العمليات الصناعية والتجارية للشركات المحلية والدولية العاملة في المغرب.