تتوقع بنك المغرب تسجيل نمو اقتصادي بنسبة 4.6% في عام 2025، مما يعكس تحسنًا ملحوظًا مقارنة بالسنوات السابقة. ويرجع هذا النمو إلى انتعاش النشاط الزراعي بفضل الظروف المناخية الملائمة، بالإضافة إلى الجهود المبذولة في مجال الاستثمار العام. وتشير هذه التوقعات إلى استعادة الاقتصاد المغربي لتوازنه بعد

برز المغرب كأحد الفاعلين الرئيسيين في قمة الولايات المتحدة-أفريقيا، حيث قدم نموذجًا فريدًا للتعاون الثلاثي مع الولايات المتحدة ودول أفريقية أخرى. يعكس هذا الدور الريادي التزام المغرب بتعزيز التعاون الدولي وتحقيق التنمية المشتركة، من خلال شراكات تستند إلى الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.

يواصل المغرب جهوده لتعزيز حضوره الدبلوماسي على الساحة الأفريقية والدولية. من خلال مبادرات استراتيجية، يسعى المغرب إلى تعزيز علاقاته مع الدول الأفريقية، مستفيدًا من موقعه الجغرافي ودوره الريادي في القارة. تتجلى هذه الجهود في الشراكات الاقتصادية والمشاريع التنموية التي أطلقها المغرب في عدة دول

حقق المغرب إنجازًا جديدًا في مجال الاستثمارات الأجنبية المباشرة (IDE)، حيث أصبح ضمن أفضل 20 وجهة أفريقية جاذبة لهذه الاستثمارات. يعكس هذا التصنيف الجديد التقدم الملحوظ الذي أحرزه المغرب في تحسين بيئته الاستثمارية، بفضل الإصلاحات الاقتصادية والبنية التحتية المتطورة. هذا الإنجاز يعزز مكانة المملكة

أطلق المغرب هاكاثون "AIWA 2025"، الذي يهدف إلى تسخير الذكاء الاصطناعي لحل التحديات الاجتماعية. يجمع الحدث المطورين والخبراء لتطوير حلول مبتكرة في مجالات مثل الصحة، التعليم، والبيئة. يمثل هذا الحدث فرصة لدفع حدود التكنولوجيا واستخدامها لتحسين حياة المواطنين.