مختصرات آخر الأخبار
في خطوة تهدف إلى تعزيز المشاركة المدنية في صنع القرار، صادق مجلس الحكومة المغربي على مشروع قانون يتعلق بتنظيم أنشطة المجتمع المدني. يهدف هذا القانون إلى تسهيل مشاركة الجمعيات والمنظمات غير الحكومية في السياسات العامة، مما يعزز من دورها كشريك فعّال في التنمية. كما يسعى المشروع إلى توفير إطار
تستعد ألمانيا لتصنيف المغرب كـ"بلد آمن"، وهي خطوة من شأنها أن تؤثر بشكل كبير على طلبات اللجوء المقدمة من المغاربة، حيث ستُعتبر هذه الطلبات أقل أولوية. هذا القرار يعكس الثقة المتبادلة بين البلدين، ويأتي في سياق تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الهجرة والأمن والتنمية. كما يُتوقع أن يفتح هذا التصنيف
تواصل قضية الصحراء المغربية إعادة تشكيل المشهد الدبلوماسي العالمي، حيث شهدت الآونة الأخيرة دعمًا متزايدًا من قِبل قوى كبرى مثل المملكة المتحدة والصين. بعد إعلان لندن عن موقف داعم لمبادرة الحكم الذاتي التي يقترحها المغرب، جاء الدور على بكين، التي أبدت إشارات إيجابية تجاه القضية. يعكس هذا التحول
بمناسبة عيد الأضحى المبارك، توصل الملك محمد السادس، أمير المؤمنين، بعدد من برقيات التهنئة من قادة الدول الإسلامية، أعربوا فيها عن أطيب المتمنيات له وللشعب المغربي، وتمنوا للأمة الإسلامية الخير والاستقرار.   ومن بين المهنئين رئيس دولة الإمارات محمد بن زايد، ونائبه محمد بن راشد، وأمير الكويت
حضرت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، ممثلة جلالة الملك محمد السادس، مساء الأحد 8 يونيو 2025، مأدبة عشاء رسمية بمدينة نيس الفرنسية، أقامها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعقيلته بريجيت ماكرون، على شرف قادة الدول ورؤساء الحكومات المشاركين في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات.   ولدى
في إطار تعزيز قدراته العسكرية، استلم المغرب مركبات مدرعة من طراز M-ATV، مما يعكس التزام المملكة بتحديث معداتها الدفاعية. هذه الخطوة تأتي في سياق تعزيز الأمن الوطني والاستعداد لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية.
على الصعيد الدبلوماسي، حقق المغرب تقدماً كبيراً في قضية الصحراء المغربية، حيث اعتمد مجلس الأمن الدولي مقاربة جديدة تدعم مقترح الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب. هذه الخطوة تمثل ضربة للمناورات الجزائرية، وتفتح الباب أمام مفاوضات تركز على إيجاد حل دائم للنزاع، بما يخدم استقرار المنطقة.
رغم التقدم في المجالات الاقتصادية والتكنولوجية، تظل القضايا الاجتماعية تمثل تحدياً كبيراً. أشار عالم الاجتماع شكيب جسوس إلى غياب بيانات دقيقة حول عدد الأطفال في وضعية الشارع بالمغرب، مما يعكس مشكلة اجتماعية خطيرة لا تحظى بالاهتمام الكافي. هذه الظاهرة تتطلب حلولاً شاملة تشمل جمع البيانات الدقيقة،
يخطط المغرب لإطلاق تقنية الجيل الخامس (5G) رسمياً عام 2026، مما يمثل نقلة نوعية في التحول الرقمي. وقد بدأت الشركات الكبرى مثل "أورنج المغرب" بالفعل في اتخاذ خطوات استراتيجية لتحقيق هذا الهدف، حيث وقعت شراكة مع شركة "إريكسون" لتطوير البنية التحتية اللازمة. هذه التقنية ستفتح آفاقاً جديدة في مجالات
خصص المغرب ميزانية تقدر بمليار درهم لدعم الابتكار، بهدف تعزيز البحث العلمي، تشجيع الشركات الناشئة، وزيادة التنافسية على المستوى الوطني. هذه الخطوة تعد جزءاً من استراتيجية أوسع لتطوير الاقتصاد الرقمي، وتحفيز الشباب على الإبداع في مختلف المجالات التكنولوجية والصناعية. ومن المتوقع أن يسهم هذا
1 2 3 4 5 » ... 56







Buy cheap website traffic