في إطار تعزيز الدبلوماسية المغربية، استقبل الملك محمد السادس عدداً من السفراء الأجانب بالقصر الملكي في الرباط، وذلك لتقديم أوراق اعتمادهم. هذه المناسبة تندرج ضمن العرف الدبلوماسي، وتعكس متانة علاقات المغرب مع شركائه الدوليين. وتعزز مثل هذه اللقاءات من تموقع المملكة على الساحة الدولية، لا سيما في ظل

بعد سنوات من الانسحاب من السوق المغربي، تلوح في الأفق مؤشرات على احتمال عودة شركة النقل التشاركي "أوبر" إلى المدن المغربية الكبرى. هذا الاحتمال يثير تساؤلات حول النموذج الذي ستعتمده هذه المرة، خاصة في ظل غياب إطار قانوني واضح ينظم خدمات النقل عبر التطبيقات. سبق لـ"أوبر" أن واجهت صعوبات قانونية

عقد المغرب في 12 مايو 2025 اجتماعًا لمجلس الوزراء تناول قضايا اقتصادية واجتماعية ودبلوماسية مهمة للبلاد. من بين المواضيع التي نوقشت كانت إدارة الاقتصاد بعد الجائحة واستراتيجيات التنمية المستدامة وتعزيز العلاقات الدبلوماسية مع الدول الأخرى. كان هذا الاجتماع فرصة أيضًا لمراجعة الإصلاحات الجارية

عبّرت شركة بيزورنو، المتخصصة في إدارة النفايات، مؤخرًا عن قلقها بشأن الصعوبات المتعلقة بتحصيل الديون في المغرب. تشكل هذه التحديات المالية خطرًا على التوازن الاقتصادي للشركة وبالتالي على الخدمات التي تقدمها. تدعو بيزورنو إلى حلول سريعة وفعالة لتحسين عملية التحصيل وضمان الاستقرار المالي. تسلط هذه

استقبل رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، مؤخرًا مسؤولًا رفيع المستوى من الحزب الشيوعي الصيني بهدف تعزيز العلاقات التعاونية بين المغرب والصين. يأتي هذا اللقاء في إطار الجهود المستمرة بين البلدين لتطوير شراكات استراتيجية في مجالات متنوعة، بما في ذلك الاقتصاد والتكنولوجيا والثقافة. يوفر المغرب،