أصبحت العلاقة بين المغرب وإسبانيا أكثر قوة ووضوحاً، حيث اعترفت مدريد بأن المغرب ليس منافساً لها، بل حليفاً استراتيجياً في مواجهة التحديات العالمية. تُبرز هذه العلاقة التعاون الوثيق بين البلدين في مجالات استراتيجية مثل الاقتصاد، الأمن، والطاقة. ويُعد هذا التحول في الرؤية الإسبانية دليلاً على أهمية