ووفقاً للتحقيقات، غادرت الضحية الفندق بعد انتهاء نوبتها المسائية في فندق "بارك إن باي راديسون" بمدينة وولسال، متجهة إلى محطة القطار القريبة، حيث رصدتها كاميرات المراقبة وهي تتعرض لهجوم عنيف من المهاجر الإفريقي دينج شول ماجيك، 19 عاماً. وأظهرت اللقطات المتهم وهو يطعن الضحية 23 مرة بمفك براغي حتى تركها تنزف قبل أن يعود إلى الفندق وكأن شيئاً لم يحدث.
وقالت ممثلة الادعاء، ميشيل هيلي كيه سي، خلال جلسة المحاكمة: «تتبع المتهم الضحية إلى الرصيف، ثم هاجمها وطعنها مرات عدة، وتركها على الأرض قبل أن يعود إلى الفندق وهو يرقص ويضحك، مشيراً إلى حماسه لما فعل».
وأشار التحقيق إلى أن المتهم أبدى سلوكاً مريباً تجاه زميلات الضحية قبل أيام من الجريمة، وأن خلافاً بسيطاً حول بعض البسكويت وقع بينه وبين بعض المقيمين في الفندق، لكنه لم يكن كافياً لتفسير هذا العنف الفظيع.
كما وثقت كاميرات المراقبة ملاحقته للضحية بعد مغادرتها الفندق عند الساعة 11 مساءً، حتى لحق بها عند الرصيف المهجور في الساعة 11:13 ليلاً، فيما صدم سائق القطار عند وصول القطار بعد دقائق برؤية جسد الضحية ممدداً على الأرض.
تم نقل الضحية إلى المستشفى بعد محاولة إنقاذها من قبل حراس القطار وموظفي الفندق، لكنها توفيت بعد ثلاثة أيام من دخولها غيبوبة نتيجة الإصابات البالغة، دون أن تستعيد وعيها.
وفيما يواصل القضاء البريطاني النظر في القضية، أنكر المتهم دينج شول ماجيك تهمة القتل وحيازة أداة هجومية، على الرغم من وجود مقاطع الفيديو التي توثق ارتكابه الجريمة، لتستمر جلسات المحاكمة وسط متابعة دقيقة من الرأي العام البريطاني.
وقالت ممثلة الادعاء، ميشيل هيلي كيه سي، خلال جلسة المحاكمة: «تتبع المتهم الضحية إلى الرصيف، ثم هاجمها وطعنها مرات عدة، وتركها على الأرض قبل أن يعود إلى الفندق وهو يرقص ويضحك، مشيراً إلى حماسه لما فعل».
وأشار التحقيق إلى أن المتهم أبدى سلوكاً مريباً تجاه زميلات الضحية قبل أيام من الجريمة، وأن خلافاً بسيطاً حول بعض البسكويت وقع بينه وبين بعض المقيمين في الفندق، لكنه لم يكن كافياً لتفسير هذا العنف الفظيع.
كما وثقت كاميرات المراقبة ملاحقته للضحية بعد مغادرتها الفندق عند الساعة 11 مساءً، حتى لحق بها عند الرصيف المهجور في الساعة 11:13 ليلاً، فيما صدم سائق القطار عند وصول القطار بعد دقائق برؤية جسد الضحية ممدداً على الأرض.
تم نقل الضحية إلى المستشفى بعد محاولة إنقاذها من قبل حراس القطار وموظفي الفندق، لكنها توفيت بعد ثلاثة أيام من دخولها غيبوبة نتيجة الإصابات البالغة، دون أن تستعيد وعيها.
وفيما يواصل القضاء البريطاني النظر في القضية، أنكر المتهم دينج شول ماجيك تهمة القتل وحيازة أداة هجومية، على الرغم من وجود مقاطع الفيديو التي توثق ارتكابه الجريمة، لتستمر جلسات المحاكمة وسط متابعة دقيقة من الرأي العام البريطاني.