ورغم أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وصف باردو بأنها “أسطورة”، فإن مكتبه أكد غياب الرئيس عن مراسم الجنازة، في حين لم تُقرر عائلة باردو بعد قبول عرض الرئاسة لإقامة تأبين وطني لها.
وعرفت الممثلة الراحلة، التي أثارت جدلاً في سنواتها الأخيرة بسبب آرائها المناهضة للهجرة ودعمها لليمين المتطرف، إدانات قضائية متعددة بسبب تصريحات تحض على الكراهية، خصوصاً تجاه المسلمين.
وقد عبّرت باردو سابقاً عن دعمها لمارين لوبن خلال حملاتها الرئاسية عامي 2012 و2017، ووصفتها بأنها “جان دارك العصر الحديث” القادرة على إنقاذ فرنسا.
وأشارت مصادر إلى أن باردو كانت قد صرّحت عام 2018 برغبتها في أن تُدفن في حديقتها لتجنّب “حشد من الحمقى” يدوسون على قبور والديها وأجدادها.
يُذكر أن لوبن، التي خاضت الاستحقاقات الرئاسية ثلاث مرات، قد تواجه منعاً من الترشح للمرة الرابعة في انتخابات 2027 بسبب إدانات قضائية تتعلق بالفساد، في حين يرى حزبها، التجمع الوطني، أن الانتخابات المقبلة تمثل أفضل فرصة له للفوز بالرئاسة بعد انتهاء ولاية ماكرون الثانية. وستبدأ جلسات محكمة الاستئناف في قضية الفساد المرتبطة بها في يناير المقبل.
وعرفت الممثلة الراحلة، التي أثارت جدلاً في سنواتها الأخيرة بسبب آرائها المناهضة للهجرة ودعمها لليمين المتطرف، إدانات قضائية متعددة بسبب تصريحات تحض على الكراهية، خصوصاً تجاه المسلمين.
وقد عبّرت باردو سابقاً عن دعمها لمارين لوبن خلال حملاتها الرئاسية عامي 2012 و2017، ووصفتها بأنها “جان دارك العصر الحديث” القادرة على إنقاذ فرنسا.
وأشارت مصادر إلى أن باردو كانت قد صرّحت عام 2018 برغبتها في أن تُدفن في حديقتها لتجنّب “حشد من الحمقى” يدوسون على قبور والديها وأجدادها.
يُذكر أن لوبن، التي خاضت الاستحقاقات الرئاسية ثلاث مرات، قد تواجه منعاً من الترشح للمرة الرابعة في انتخابات 2027 بسبب إدانات قضائية تتعلق بالفساد، في حين يرى حزبها، التجمع الوطني، أن الانتخابات المقبلة تمثل أفضل فرصة له للفوز بالرئاسة بعد انتهاء ولاية ماكرون الثانية. وستبدأ جلسات محكمة الاستئناف في قضية الفساد المرتبطة بها في يناير المقبل.