وقد جرى تنظيم هذا الحفل الرسمي في أحد أعرق معالم مراكش، حيث امتزج عبق التاريخ بجمالية الفضاء وبالكرم المغربي الأصيل، مما منح الحاضرين تجربة فريدة تعكس عمق الهوية المغربية ورقي تقاليد الضيافة. وقد شكلت الأجواء الاحتفالية والمشاهد الفنية المتنوعة لوحة تعبيرية نابضة بالحياة، أبرزت ثراء التراث الثقافي الوطني وتعدديته.
وحضر مأدبة العشاء كل من السيد عبد اللطيف حموشي، رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية الدكتور أحمد ناصر الريسي، الأمين العام للمنظمة السيد فالديسي أوركيزا، إضافة إلى أعضاء اللجنة التنفيذية للأنتربول. كما شارك في الحفل الدكتور محمد بن علي كومان، الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب.
وعن الجانب المغربي، تميز الحضور بمشاركة وزير الداخلية السيد عبد الوافي لفتيت، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج السيد ناصر بوريطة، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية السيد فوزي لقجع، إلى جانب السيد الفريق أول محمد هرمو قائد الدرك الملكي، والمدير العام للدراسات والمستندات السيد محمد ياسين المنصوري، ووالي جهة مراكش-آسفي السيد خطيب الهبيل.
كما شهد الحفل حضور أكثر من 1200 مندوب من ممثلي الدول والمنظمات الدولية المشاركة في الجمعية العامة، من بينهم المدير العام للشرطة الوطنية الإسبانية السيد فرانسيسكو باردو بيكيريس، ووزراء الداخلية والمديرون العامون للأمن والشرطة في الدول الأعضاء بالأنتربول.
وزيّن الحفل برنامج فني غني قدمته 16 فرقة فلكلورية تمثل مختلف الألوان الموسيقية المغربية، من الريف إلى الصحراء، ومن الأطلس إلى السهول، في تجسيد حي للتنوع الثقافي الذي يميز المغرب ويجعله ملتقى للثقافات.
وتأتي هذه المبادرة لتعكس مدى اهتمام المغرب بتكريم ضيوفه وتوفير فضاء للتبادل الثقافي والإنساني، إلى جانب تعزيز صورة المملكة كوجهة موثوقة لاحتضان الفعاليات الدولية الكبرى وتوفير أجواء تنظيمية متميزة.
وحضر مأدبة العشاء كل من السيد عبد اللطيف حموشي، رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية الدكتور أحمد ناصر الريسي، الأمين العام للمنظمة السيد فالديسي أوركيزا، إضافة إلى أعضاء اللجنة التنفيذية للأنتربول. كما شارك في الحفل الدكتور محمد بن علي كومان، الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب.
وعن الجانب المغربي، تميز الحضور بمشاركة وزير الداخلية السيد عبد الوافي لفتيت، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج السيد ناصر بوريطة، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية السيد فوزي لقجع، إلى جانب السيد الفريق أول محمد هرمو قائد الدرك الملكي، والمدير العام للدراسات والمستندات السيد محمد ياسين المنصوري، ووالي جهة مراكش-آسفي السيد خطيب الهبيل.
كما شهد الحفل حضور أكثر من 1200 مندوب من ممثلي الدول والمنظمات الدولية المشاركة في الجمعية العامة، من بينهم المدير العام للشرطة الوطنية الإسبانية السيد فرانسيسكو باردو بيكيريس، ووزراء الداخلية والمديرون العامون للأمن والشرطة في الدول الأعضاء بالأنتربول.
وزيّن الحفل برنامج فني غني قدمته 16 فرقة فلكلورية تمثل مختلف الألوان الموسيقية المغربية، من الريف إلى الصحراء، ومن الأطلس إلى السهول، في تجسيد حي للتنوع الثقافي الذي يميز المغرب ويجعله ملتقى للثقافات.
وتأتي هذه المبادرة لتعكس مدى اهتمام المغرب بتكريم ضيوفه وتوفير فضاء للتبادل الثقافي والإنساني، إلى جانب تعزيز صورة المملكة كوجهة موثوقة لاحتضان الفعاليات الدولية الكبرى وتوفير أجواء تنظيمية متميزة.