واختارت علوي أن تُكرّم المناسبة بإطلالة مغربية خالصة، حيث ارتدت قفطاناً فاخراً من توقيع دار الأزياء Maison Fatim للمصممة المغربية فاطمة الزهراء الفيلالي الإدريسي، التي عُرفت بتصاميمها المبدعة التي تمزج بين التراث المغربي الأصيل واللمسة العصرية الراقية.
القفطان، المصنوع من خامة المخمل باللون البورغندي والمزيّن بتطريزات ذهبية راقية على الأكمام، أضفى على النجمة المصرية جاذبية ملكية، زادها تاج مرصّع بالأحجار الملونة وتصفيفة شعر منسدلة على الجانبين، بينما اعتمدت مكياجاً ناعماً بألوان وردية أبرزت ملامحها الطبيعية وجمالها الكلاسيكي.
هذا الظهور الأنيق لليلى علوي لاقى تفاعلاً واسعاً على السوشيال ميديا، حيث أشاد الجمهور المغربي بـاختيارها القفطان المغربي كرمز للأناقة والتراث، معتبرين ذلك تقديراً للهوية الثقافية المغربية.
وعبّرت الفنانة عبر حسابها الرسمي على إنستغرام عن سعادتها بالمشاركة في هذا الحدث الفني المرموق، قائلة:
“سعادة كبيرة أن أكون ضيفة شرف في مهرجان الرباط الدولي للمؤلف في دورته الثلاثين. أشكر إدارة المهرجان على هذا الشرف الكبير، وأثمّن الجهود التي تُبذل للنهوض بالسينما والفن بالمغرب”.
وأضافت النجمة المصرية:
“هذا المهرجان يعكس عمق الاهتمام المغربي بالفن والثقافة، ويساهم في تعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب. شكراً للشعب المغربي العظيم على كرم الضيافة وحسن الاستقبال”.
وختمت رسالتها قائلة:
“أتمنى دوام النجاح والتألق لهذا المهرجان، وكل الحب والتقدير للشعب المغربي”.
بهذه الإطلالة المبهرة، أكدت ليلى علوي مرة أخرى أنها واحدة من أيقونات الأناقة العربية، التي تعرف كيف تدمج بين سحر القفطان المغربي وروح السينما المصرية في لوحة فنية عنوانها الذوق والاحترام الثقافي المتبادل.
القفطان، المصنوع من خامة المخمل باللون البورغندي والمزيّن بتطريزات ذهبية راقية على الأكمام، أضفى على النجمة المصرية جاذبية ملكية، زادها تاج مرصّع بالأحجار الملونة وتصفيفة شعر منسدلة على الجانبين، بينما اعتمدت مكياجاً ناعماً بألوان وردية أبرزت ملامحها الطبيعية وجمالها الكلاسيكي.
هذا الظهور الأنيق لليلى علوي لاقى تفاعلاً واسعاً على السوشيال ميديا، حيث أشاد الجمهور المغربي بـاختيارها القفطان المغربي كرمز للأناقة والتراث، معتبرين ذلك تقديراً للهوية الثقافية المغربية.
وعبّرت الفنانة عبر حسابها الرسمي على إنستغرام عن سعادتها بالمشاركة في هذا الحدث الفني المرموق، قائلة:
“سعادة كبيرة أن أكون ضيفة شرف في مهرجان الرباط الدولي للمؤلف في دورته الثلاثين. أشكر إدارة المهرجان على هذا الشرف الكبير، وأثمّن الجهود التي تُبذل للنهوض بالسينما والفن بالمغرب”.
وأضافت النجمة المصرية:
“هذا المهرجان يعكس عمق الاهتمام المغربي بالفن والثقافة، ويساهم في تعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب. شكراً للشعب المغربي العظيم على كرم الضيافة وحسن الاستقبال”.
وختمت رسالتها قائلة:
“أتمنى دوام النجاح والتألق لهذا المهرجان، وكل الحب والتقدير للشعب المغربي”.
بهذه الإطلالة المبهرة، أكدت ليلى علوي مرة أخرى أنها واحدة من أيقونات الأناقة العربية، التي تعرف كيف تدمج بين سحر القفطان المغربي وروح السينما المصرية في لوحة فنية عنوانها الذوق والاحترام الثقافي المتبادل.