"يلقبونني بـ "تاتشر الوزارة" بسبب صرامتي و حسّي بالمسؤولية"، تتذكر، مبتهجة، فريدة الجعايدي التي تُماثل التشابه. إذا كان في البداية مُعاونوها قد تخوّفوا منها، فإنهم سرعان ما اعتبروا أن العمل إلى جانبها كان تكوينا جيّدا: "أتعرف على المهارات وأعطي لكل واحد المكانة التي يستحقها. وأعرف أيضا الدفاع عن