الفكرة، وإن بدت ثورية، تعود إلى السطح لتُحرّك جدلًا قديماً-جديدًا حول المساواة بين الجنسين، وتقسيم الأدوار داخل الأسرة. فالعمل المنزلي الذي تنهض به ملايين النساء، دون مقابل مادي أو حتى اعتراف رمزي، يبقى إلى اليوم شبحاً غير مُحتسب في المعادلات الاقتصادية، رغم أنه يشكل العمود الفقري لصيانة المجتمع