وجاء هذا الاجتماع في إطار الشراكة بين المغرب والبرتغال وإسبانيا، الدول الثلاثة التي ستتعاون لتنظيم النسخة القادمة من الحدث الكروي الأهم على مستوى العالم. وناقش الطرفان عددًا من المواضيع المتعلقة بالمونديال، بما في ذلك جوانب التنظيم، البنية التحتية، والآليات التي ستسهم في نجاح البطولة.
وفي سياق متصل، قامت بعثة الاتحاد البرتغالي بزيارة ميدانية إلى أهم المنشآت الرياضية بالمغرب، شملت ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، ومركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة في سلا، للتعرف على جاهزية الملاعب وتجهيزاتها الفنية، وما توفره من مرافق احترافية تستجيب لمعايير الفيفا.
ويأتي هذا التعاون المشترك بين المغرب والبرتغال وإسبانيا في إطار تعزيز الروابط الرياضية بين الدول الثلاث، وضمان تنظيم نسخة استثنائية من كأس العالم 2030، تجمع بين الاحترافية، التنظيم الدقيق، والروح الرياضية العالية، بما يعكس مكانة كرة القدم في المنطقة ويؤكد قدرة المغرب على استضافة أحداث عالمية كبرى.
وفي سياق متصل، قامت بعثة الاتحاد البرتغالي بزيارة ميدانية إلى أهم المنشآت الرياضية بالمغرب، شملت ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، ومركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة في سلا، للتعرف على جاهزية الملاعب وتجهيزاتها الفنية، وما توفره من مرافق احترافية تستجيب لمعايير الفيفا.
ويأتي هذا التعاون المشترك بين المغرب والبرتغال وإسبانيا في إطار تعزيز الروابط الرياضية بين الدول الثلاث، وضمان تنظيم نسخة استثنائية من كأس العالم 2030، تجمع بين الاحترافية، التنظيم الدقيق، والروح الرياضية العالية، بما يعكس مكانة كرة القدم في المنطقة ويؤكد قدرة المغرب على استضافة أحداث عالمية كبرى.