وتأتي هذه الطائرة الفاخرة كجزء من مساعي قطر لتعزيز علاقاتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، حيث تعد هذه الخطوة واحدة من المشاريع الرمزية الكبرى ذات الطابع الدبلوماسي والاستثماري. وكان الرئيس ترامب قد تفقّد الطائرة في فبراير الماضي عند هبوطها في مطار ويست بالم بيتش الدولي، حيث أثارت إعجابه الشديد بفخامتها وتجهيزاتها المتطورة.
ومن المتوقع أن يتم الإعلان رسميًا عن هذه الصفقة خلال زيارة ترامب المرتقبة إلى الدوحة منتصف شهر مايو الجاري، والتي تُعد أول جولة خارجية له في ولايته الثانية. وتشير هذه الخطوة إلى عمق العلاقات الثنائية بين البلدين، وحرص الدوحة على ترسيخ شراكتها الاستراتيجية مع واشنطن.
وبحسب المعلومات التي نقلتها شبكة "ABC"، سيتم استخدام الطائرة مؤقتًا كبديل لطائرة "إير فورس وان" الرئاسية الحالية. ويأتي هذا القرار على خلفية التأخيرات الكبيرة التي يشهدها برنامج التحديث الذي تُشرف عليه شركة بوينغ للطائرة الرئاسية الرئيسية. ومن المتوقع أن تُستخدم الطائرة خلال الفترة المتبقية من ولاية ترامب، مما يعزز من كفاءة ورفاهية التنقلات الرئاسية.
ووفقًا للتقارير، ستُنقل ملكية الطائرة إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية بحلول يناير 2029، حيث ستصبح جزءًا من الإرث الرئاسي لدونالد ترامب. وسيتم عرض الطائرة كرمز للفترة الرئاسية الثانية له، مما يعكس العلاقة الوثيقة بين الولايات المتحدة وقطر خلال فترة حكمه.
وتعكس هذه الخطوة الجهود القطرية لتعزيز علاقاتها مع الولايات المتحدة عبر تقديم مشاريع رمزية كبرى. ويُنظر إلى هذه الهدية على أنها تعبير عن رغبة الدوحة في توطيد شراكتها الاستراتيجية مع واشنطن، لا سيما في ظل التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.
وتُعد "القصر الطائر" هدية استثنائية تعكس الفخامة والتطور التكنولوجي، كما تمثل رمزًا للعلاقات القوية بين قطر والولايات المتحدة. ومع اقتراب الإعلان الرسمي عن الصفقة خلال زيارة ترامب إلى الدوحة، من المتوقع أن تُسهم هذه الخطوة في تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، مما يفتح آفاقًا جديدة للشراكة الاستراتيجية بينهما.
ومن المتوقع أن يتم الإعلان رسميًا عن هذه الصفقة خلال زيارة ترامب المرتقبة إلى الدوحة منتصف شهر مايو الجاري، والتي تُعد أول جولة خارجية له في ولايته الثانية. وتشير هذه الخطوة إلى عمق العلاقات الثنائية بين البلدين، وحرص الدوحة على ترسيخ شراكتها الاستراتيجية مع واشنطن.
وبحسب المعلومات التي نقلتها شبكة "ABC"، سيتم استخدام الطائرة مؤقتًا كبديل لطائرة "إير فورس وان" الرئاسية الحالية. ويأتي هذا القرار على خلفية التأخيرات الكبيرة التي يشهدها برنامج التحديث الذي تُشرف عليه شركة بوينغ للطائرة الرئاسية الرئيسية. ومن المتوقع أن تُستخدم الطائرة خلال الفترة المتبقية من ولاية ترامب، مما يعزز من كفاءة ورفاهية التنقلات الرئاسية.
ووفقًا للتقارير، ستُنقل ملكية الطائرة إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية بحلول يناير 2029، حيث ستصبح جزءًا من الإرث الرئاسي لدونالد ترامب. وسيتم عرض الطائرة كرمز للفترة الرئاسية الثانية له، مما يعكس العلاقة الوثيقة بين الولايات المتحدة وقطر خلال فترة حكمه.
وتعكس هذه الخطوة الجهود القطرية لتعزيز علاقاتها مع الولايات المتحدة عبر تقديم مشاريع رمزية كبرى. ويُنظر إلى هذه الهدية على أنها تعبير عن رغبة الدوحة في توطيد شراكتها الاستراتيجية مع واشنطن، لا سيما في ظل التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.
وتُعد "القصر الطائر" هدية استثنائية تعكس الفخامة والتطور التكنولوجي، كما تمثل رمزًا للعلاقات القوية بين قطر والولايات المتحدة. ومع اقتراب الإعلان الرسمي عن الصفقة خلال زيارة ترامب إلى الدوحة، من المتوقع أن تُسهم هذه الخطوة في تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، مما يفتح آفاقًا جديدة للشراكة الاستراتيجية بينهما.