ورغم الاستحواذ الواضح والسيطرة الميدانية لـ“أسود الأطلس”، إلا أن الفاعلية الهجومية غابت خلال فترات طويلة من اللقاء، خاصة في الشوط الأول، حيث أهدر سفيان رحيمي ضربة جزاء مبكرة كانت كفيلة بتسهيل مهمة المنتخب الوطني ومنح اللاعبين ثقة أكبر.
وبعد محاولات متكررة افتقدت للنجاعة، جاء هدف الافتتاح في الدقيقة 56 عبر إبراهيم دياز، مستغلًا تمريرة دقيقة أنهاها بتسديدة مركزة داخل الشباك. وواصل المنتخب ضغطه النسبي إلى أن تمكن أيوب الكعبي من تعزيز النتيجة بالهدف الثاني في الدقيقة 75، مؤمِّنًا النقاط الثلاث في مستهل المشوار.
وعلى المستوى الدفاعي، برز الحارس ياسين بونو كأحد أبرز نجوم اللقاء، بعدما أنقذ المنتخب المغربي من تلقي هدف التعادل في أكثر من مناسبة، في ظل ارتكاب الخط الخلفي لأخطاء أثارت قلق المتابعين.
وتلقى المنتخب ضربة مبكرة بإصابة رومان سايس، عميد “أسود الأطلس”، الذي غادر أرضية الملعب بعد مرور 17 دقيقة فقط، وهو ما أثر على تماسك الخط الدفاعي، خاصة مع تكرار الهفوات وغياب الانسجام في بعض اللحظات، إضافة إلى استمرار ضعف الضغط العالي خلال الشوط الأول.
ورغم تحقيق الفوز وحصد ثلاث نقاط مهمة في افتتاح البطولة، فإن الأداء كشف عن تحديات حقيقية تنتظر الناخب الوطني وليد الركراكي، خصوصًا قبل مواجهتي مالي وزامبيا، ما يفرض ضرورة الإسراع في تصحيح الأخطاء ورفع مستوى الأداء الجماعي، إذا ما أراد المنتخب المغربي الحفاظ على حظوظه الكاملة في المنافسة على اللقب القاري.
وبعد محاولات متكررة افتقدت للنجاعة، جاء هدف الافتتاح في الدقيقة 56 عبر إبراهيم دياز، مستغلًا تمريرة دقيقة أنهاها بتسديدة مركزة داخل الشباك. وواصل المنتخب ضغطه النسبي إلى أن تمكن أيوب الكعبي من تعزيز النتيجة بالهدف الثاني في الدقيقة 75، مؤمِّنًا النقاط الثلاث في مستهل المشوار.
وعلى المستوى الدفاعي، برز الحارس ياسين بونو كأحد أبرز نجوم اللقاء، بعدما أنقذ المنتخب المغربي من تلقي هدف التعادل في أكثر من مناسبة، في ظل ارتكاب الخط الخلفي لأخطاء أثارت قلق المتابعين.
وتلقى المنتخب ضربة مبكرة بإصابة رومان سايس، عميد “أسود الأطلس”، الذي غادر أرضية الملعب بعد مرور 17 دقيقة فقط، وهو ما أثر على تماسك الخط الدفاعي، خاصة مع تكرار الهفوات وغياب الانسجام في بعض اللحظات، إضافة إلى استمرار ضعف الضغط العالي خلال الشوط الأول.
ورغم تحقيق الفوز وحصد ثلاث نقاط مهمة في افتتاح البطولة، فإن الأداء كشف عن تحديات حقيقية تنتظر الناخب الوطني وليد الركراكي، خصوصًا قبل مواجهتي مالي وزامبيا، ما يفرض ضرورة الإسراع في تصحيح الأخطاء ورفع مستوى الأداء الجماعي، إذا ما أراد المنتخب المغربي الحفاظ على حظوظه الكاملة في المنافسة على اللقب القاري.