كل ابن بأمه معجب لم تكن امرأة، ملاكا يمشي كانت “تتواضع الوردة فتصبح وردةً أكثر. كم حاولت ألّا تكبرَ كي لا تخدشَ الماءَ أو الغصون فلم تكْبرْ سوى في المرآة” إبراهيم نصر الله حين كانت الحياة المبهجة تغادر عينيها بشكل تدريجي، لتمنح مكانها للألم وسطوة الموت وهي بين ذراعي أحلامي، لم تسعفني وطأة الفقد