أيتها الطبيعة الغناء الخضراء يا حدائق الدور و القصور. أيتها النباتات المختالة كالطووس يا أوراق الورود و الزهور أيتها الشمس الدافقة دفء و نورا يا بساط ربيع أخضر متباه الغرور أيها النسيم الذي يهدهد أجنحة الفراش و الطيور  عليلا يلاطف خصلات شعر أطفال بواد و حضر يلاعب أواراق الشجر

يا ليلُ هون خطاكَ على دروبنا، فالشيخُ ما زال في قلبه صبانا. العمرُ يمضي، ولكن في مآقينا، يبقى ضياءٌ يفتّح في المعاني.

يُعطي بيت الشّعر في المغرب انطلاقة موسمِه الثقافي الجديد من أعالي جبال الأطلس الكبير، وتحديدًا من موسم الخُطوبة بإملشيل، أحد أقدم المهرجانات الثقافية وأشهر المواسم الاجتماعية والاقتصادية بالمغرب، حيث يُنظّم، بتعاون مع جمعية أخيام، الخيمة الشعرية، التي ستشهدُ طيلة أيام 18-19-20 شتنبر 2025 عددًا من

لم يعد الإبداع الأدبي في العقود الأخيرة مجرد نشاط ثقافي معزول، بل تحوّل إلى أداة استراتيجية للقوة الناعمة، تمنح الدول القدرة على التأثير في المخيال العالمي وصياغة صور إيجابية عن هوياتها الوطنية. في هذا الإطار يبرز تتويج الروائي المغربي فؤاد العروي بجائزة “بيغاس” 2025 عن روايته “الحياة، الشرف،

شرعت الفنانة المغربية هاجر عدنان في الترويج لعملها الغنائي الجديد عبر حساباتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، حيث نشرت مجموعة من الصور من داخل استوديو التسجيل مرفقة بتعليق مقتضب: "قريباً"، دون الكشف عن أي تفاصيل إضافية حول طبيعة هذا العمل أو تاريخ إصداره. هذا الإعلان كان كافياً لإشعال حماس