ويأتي هذا العرض ضمن مشروع فني تشرف عليه جمعية فرقة الخياري للمسرح والفنون، بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الثقافة، في مبادرة تهدف إلى إعادة الروح للمسرح الشعبي المغربي واستحضار رموزه ورواده الذين صنعوا مجده. 
 
مزيج بين الكوميديا والنقد الاجتماعي
المسرحية من تأليف مصطفى فقي وإخراج عبد الإله عاجل، وتحمل رؤية فنية معاصرة تمزج بين الضحك والنقد الاجتماعي. تتناول المسرحية، بلمسة ساخرة، مجموعة من القضايا اليومية التي تمس واقع المواطن المغربي، من خلال مواقف مستوحاة من الحياة اليومية.
 
نجوم الكوميديا المغربية في أداء جماعي
يشارك في العمل نخبة من أسماء الكوميديا المغربية التي واكبت أجيالا متعاقبة من عشاق المسرح، على رأسهم محمد الخياري وعبد الإله عاجل ونجوم الزهرة، إلى جانب إبراهيم خاي، جواد السايح، سعيد لهويل، ومحمد أمين أيميل، في توليفة تجمع بين الخبرة، الانسجام وروح الدعابة.
 
رسائل عميقة في قالب مرح
تسعى مسرحية “سِرّي مَري” إلى إعادة الاعتبار للمسرح كفضاء للتفكير والضحك في آن واحد، من خلال معالجة مواضيع قريبة من الناس بطريقة كوميدية ذكية وجرئية، تجمع بين التسلية والرسائل الاجتماعية العميقة، مقدمة نقدا لاذعا لبعض السلوكيات اليومية دون أن تغفل البعد الإنساني.
 
ويؤكد منظمو الحدث أن اختيار مدينة كلميم لإطلاق العرض الأول لم يكن عشوائيا، إذ تحمل المدينة رمزية بوابة الصحراء المغربية، بينما تضفي المناسبة الوطنية خمسينية المسيرة الخضراء بعدا احتفاليا يربط الفن بالهوية والوطنية.
            مزيج بين الكوميديا والنقد الاجتماعي
المسرحية من تأليف مصطفى فقي وإخراج عبد الإله عاجل، وتحمل رؤية فنية معاصرة تمزج بين الضحك والنقد الاجتماعي. تتناول المسرحية، بلمسة ساخرة، مجموعة من القضايا اليومية التي تمس واقع المواطن المغربي، من خلال مواقف مستوحاة من الحياة اليومية.
نجوم الكوميديا المغربية في أداء جماعي
يشارك في العمل نخبة من أسماء الكوميديا المغربية التي واكبت أجيالا متعاقبة من عشاق المسرح، على رأسهم محمد الخياري وعبد الإله عاجل ونجوم الزهرة، إلى جانب إبراهيم خاي، جواد السايح، سعيد لهويل، ومحمد أمين أيميل، في توليفة تجمع بين الخبرة، الانسجام وروح الدعابة.
رسائل عميقة في قالب مرح
تسعى مسرحية “سِرّي مَري” إلى إعادة الاعتبار للمسرح كفضاء للتفكير والضحك في آن واحد، من خلال معالجة مواضيع قريبة من الناس بطريقة كوميدية ذكية وجرئية، تجمع بين التسلية والرسائل الاجتماعية العميقة، مقدمة نقدا لاذعا لبعض السلوكيات اليومية دون أن تغفل البعد الإنساني.
ويؤكد منظمو الحدث أن اختيار مدينة كلميم لإطلاق العرض الأول لم يكن عشوائيا، إذ تحمل المدينة رمزية بوابة الصحراء المغربية، بينما تضفي المناسبة الوطنية خمسينية المسيرة الخضراء بعدا احتفاليا يربط الفن بالهوية والوطنية.